محرر الأقباط متحدون
علق الكاتب محمود العلايلى ، على ازمة الطفل شنودة الذي وجد رضيعا بحمام كنيسة منذ ٤ سنوات، ما عكس ان امه قد تكون هي من تركته وطالما اختارت الكنيسة لترعاه فذلك يعني انها مسيحية، احتضنت الطفل اسرة مسيحية لا تنجب وربته منذ كان رضيعا، الا ان الشرطة اخذته وارسلته لدار ايتام وتم تغيير اسمه الى يوسف واعتباره مسلم بالفطرة.
وكتب منتصر عبر حسابه على فيسبوك :" المنطق بيقول إن شنودة يكمل حياته مع الأم والأب إلى حبوه وربوه، القانون بيقول يتربى فى دار رعاية.
وتابع "أكيد فيه حل إنسانى لأن الفرق كبير أوى بين العيشة فى دار رعاية وبين بيت فيه أسرة".