*شيوخ القبائل حلوا محل السلطة الرسمية وغابت الدولة.
*الأمر الآن أخطر من الطائفية، فليست المشكلة هى اضطهاد الأقباط بل المشكلة أكبر بكثير وهى عدم تفعيل المواطنة.
*البعض يحاول تفريغ الوطن من المخالفين في الرأي ثم الدين والعقيدة.
*الأقباط ياما دقت على راسهم الطبول، والخطر مش عليهم لكن على الوطن كله.
*الدم والأقباط تؤام منذ عهد طويل.