■ الأقلام واحدة، لكن الأصابع التى تحتضنها مختلفة الرؤى والتوجه والهوى!.
■ غَنى حرب، ومرتزقة حرب، وتاجر حرب، ومُنظّر حرب، ومراسل حرب، وتاجر عملة فى الحرب.. وأغرب ما فى كلمة حرب أنك لو أسقطت حرف الراء، صارت «حب»!!.
■ كلنا يعرف متى بدأت الحرب، ولكن لا أحد يعرف متى تنتهى!.
■ الأطباء يحذرون من السكر الأبيض والدقيق الأبيض، وراقب عدد مرضى السكر فى مصر لتعرف سر المعادلة.
■ مصر- بحكمة القيادة السياسية- من أفضل الدول التى لديها مخزون آمن للسلع، وفى البطن «بطيخة صيفى» كما تقول أمثالنا.
■ أطفالنا لا يعرفون مبادئ التعامل مع القمامة سوى إلقائها فى سلال المهملات، ويشبّون ويكبرون وتنقصهم ثقافة بيئية. يا مناهج الوزارة (التعليم) تنبهى!.
■ نجحت حملة محمد صلاح فى المخدرات لأنه شخصية مؤثرة. اختاروا للحملات التى تتصل بالمجتمع شخصيات مؤثرة ليتحقق الهدف المنشود.
■ الحرب، آثارها تطال كل شعوب الأرض، فى أسعار كل شىء، ورمضان «كريم» والمصريون فطنوا إلى من «قلبه عليهم» ومن «يشترى دماغه»!.
■ فى مصر مواهب بحاجة لفرصة فقط وتحتاج لكشاف بنَفَس طويل. وقد ذهب الكشافون الكبار. فى مصر الآن كشاف لديه طاقة وموهبة الاكتشاف بنفس طويل اسمه خالد جلال، وعشرات لا نعرفهم فى قصور ثقافة مصر لهم نَفَس طويل، إنها مهنة أهم أدواتها الصبر.
■ كلما اقترب حل التفاوض على مائدة حوار الحرب، أغلقت روسيا الممرات الآمنة وتعرض «البشر» لنهايات مؤلمة.
■ سعاد حسنى «سندريلا» راحت قبل الأوان، كانت تقول «ح أمثل دور الأم لما أكبر». سعاد نالت قسطًا متواضعًا من التعليم لكنها تحمل دكتوراة فى الفن!.
■ إليسا: «قشطة». ماجدة الرومى: «جوز هند». ديانا حداد: «مانجاية فص».. هكذا أرى أصحاب هذه الأصوات!.
■ إذا دخل الدين السياسة، فسد كلاهما!.
■ أيها العالم.. هناك قضية مشروعة يساندها العالم بالكلام والخطب، ولا تزال القضية لم تنظرها محاكم العالم، اسمها القضية الفلسطينية!.
■ الجمهورية الجديدة: مهارات الشباب + تمكين النساء + خبرات الشيوخ.
■ أكره فى الممثل «المبالغة» أى- بلغة الشباب- «الأفورة».. ولا داعى لذكر أسماء، ولكن هذه فرصة لأذكر أسماء أحمد زكى ومحمود مرسى، نماذج معلقة صورها فى العالم.
■ لدىّ ذوق شخصى فى الفنانين؛ يعجبنى: باسم سمرة، وصبرى فواز وسيد رجب، أتابع أعمالهم أينما كانت بشغف.
■ السؤال عندى «مفتاح لخزائن النفس، أعرف أرقامها السرية فتنفتح ويتم البوح».
■ يذكرنى مصطفى قمر- فى السينما- بشباب محمد فوزى.. هل أخطأت؟.
■ غريبة جدًا ومثيرة للجدل، ارتفاع عدد مصابى كورونا فى الصين.. ألا يثير التساؤل؟.
■ هى جميلة، ذلك الجمال المنفر. تعلوها تكشيرة وخاصمت الابتسامة، وتبدو متربصة لعدو مجهول!.
■ هل فى زمان محمد عبدالوهاب المبكر جدًا، كان «الهوان وياك مَعزّة»؟!.
■ هى صديقته التى لا يفارقها وصار يتسكع معها بعيدًا عن العيون، ويرفض خصامها مهما حذرته الدولة من هذه العلاقة، صديقته هى الشيشة!.
■ فى الشتاء.. زارتنى الكورونا شتاء العام الماضى.. وهذا الشتاء جاءنى شرخ فى الكتف إثر سقوطى بسبب عثرة طريق.
و... الحمد لله على نعمته.
وأنا لا أشكو، ففى الشكوى انحناء.
نقلا عن المصري اليوم