محرر الأقباط متحدون
قال شريف رسمى المحامى والناشط القبطى انه لن يتم حل مشكلة اختفاء القبطيات قصرا او تغريرا الا بتشريع قوانين قوية تحمي الجميع .. و لن يستطيع الضغط و المطالبة بهذه القوانين سوي الكنيسة و المجلس الملي من ناحية و نواب البرلمان الاقباط و العلمانيين المسلمين المستنيرين من ناحية اخري ودون ذلك سيظل الامر معلق

وتابع المطلوب علي سبيل المثال لا الحصر :
- رفع سن تغيير الديانة من ١٨ الي ٢١ سنة و هو سن الرشد العقلي
- انشاء لجنة حكماء من اخصائيين نفسيين و اجتماعيين اقباط و مسلمين للتأكد من ان الحالة التي غيرت دينها غيرته بدون ضغط او تهديد او خطف كما يدعي الاهل

- السماح لاهل اي حالة تغيير ديانة لمقابلة ابنهم او بنتهم في من مناسب للتأكد من ابنهم او بنتهم غيرت ديانتها او تزوجت مسلم بطوعها و ليس اجبارا بعيدا عن مديريات الامن و المؤسسات الشرطية

- حذف خانة الديانة من المحررات الرسمية كالبطاقة و شهادة الميلاد
- عدم ربط ديانة الطفل بديانة الطرف الذي اسلم و اعطاؤه الفرصة للاختيار عندما يكبر
- عدم خطف الاطفال من والديهم المسيحيين و اعطاءهم للطرف الذي اسلم فهم اطفال الطرفين

- و اخيرا حل مشاكل الزيجات المسيحية سواء المعلقة او الجديدة لانها من الاسباب الرئيسية لتغيير الديانة دون اقتناع بالدين الاخر لكن هروبا من المشاكل الزوجية