فرضت السلطات الفرنسية حظر التجول في غوادلوب، في منطقة المحيط الهادئ، على خلفية موجة عنف تشهدها المنطقة تتخللها احتجاجات على قيود كورونا.
ولا تزال الاحتجاجات على الإجراءات الصحية الهادفة إلى مواجهة جائحة كورونا والتطعيم الإلزامي مستمرة في غوادلوب منذ نحو أسبوع، وتصاحبها حوادث إحراق وسرقات وأعمال سطو.
ومنع سكان غوادلوب حتى يوم 23 نوفمبر من الخروج من منازلهم اعتبارا من الساعة السادسة مساء حتى الخامسة صباحا، إضافة إلى قرار باريس إرسال 200 شرطي إلى المنطقة لتعزيز أجهزة الأمن المحلية.