محرر الأقباط متحدون
أمس "في الحقيقة أنا أعمل للناس في كابول ونوفر خدمات فليس هناك حكومة وإحدى واجباتي هو خدمة الناس وعندما فر الجميع من البلاد وفي الوقت الذي يتباكي فيه أفغان على بعد 10 آلاف ميل ويذرفون دموع التماسيح ويقولون إننا خنا مبادئنا الديمقراطية، هل غادرت كابول كما فعل آخرون؟ وهل تركت واجباتي؟ ماذا كان ليسمى هذا؟ اعتقد أن ذلك سيكون خيانة.."