كتب – محرر الاقباط متحدون ر.ص
وجه المؤرخ ماجد فرج، رسالة عبر حسابه على "فيسبوك" حملت عنوان "هجمة مرتدّه - هجوم مضاد Counterattack"، وجاء فيها :
التعبير ده ينطبق على نتيجة غزوة البوركيني (المعروف بالمايوه اللامؤخذة الشرعي) واللي كانت موجة جديدة من موجات فرض القُبح والتخلّف على المرأة المصرية عقب التعاطف الملحوظ مع حبيبة ضد طين البرك الجوز الطنطاوية.
قادت الغزوة شرشوحة من بتوع الترندات التجارية الرخيصة وريثة أمّها بتاعت ترند الأوضاع الجنسية والعادة السرية الإسلامية الرخيصة برضه ودفعت المعلوم علشان تحاصرنا مش على السوشيال ميديا بس، ولكن على الفضائيات كمان.
النتيجة كانت هجمة مرتدة، هجمة مضادة مسحت بكرامة البنت وأمّها الأسفلت وكشفت عن إفكهم ونصبهم واحتيالهم من أجل المزيد من المتابعين وبالتالي الدولارات… وبدلاً من التعاطف معهم انقلبت الهجمة ضدهم وانزووا في بكابورت الميديا.