ممدوح الديرى
في الشر دايما مغروس لراسي
في الشر دايما مفروس لراسي،،
كل الامور جربتها عشت الخطية بعمقها وازاي راح، اهرب من شرها،
لما حياتي كرهتها دورت عنك ،،
وسعيت اليك ،
عبدت الشمس وكل النجوم
والنار وصنع البشر،
مارتحت يوم
وقالولي عنك انك هناك في، الدير وعايشه رهبان معاك
وسعيت اليك وسألت عنك
وعرفت انك انت الإله،
اللي بتمنح وتعطي الحياة
وقلبي اللي بالشر انتن
رجع اليك
وعفرت زنبي وطهرتني
والوح كان اسود والقلب
اسود بيضتني
كالثلج الابيض رجعتني ،
تاني اليك
قدمت توبة بدموع غزيرة
مرجعت مرة للشر تاني
عشت معاك شاهد امين
علي حبك للخاطي
لما ياربي بيرجع اليك
كان اسمي موسي ولواني
اسود
والقلب الأبيض صنعت يديك،
وفي يوم ترحالي جهزت
حالي
بالسيف قتلت وبسيف ياربي،،،،، هارجعك اليك
وبقيت شهيد كرمتني
وبسيرة عطرة قدمتني،
لكل تايب لما يناديك،