رفعت الشركات المدرجة بالبورصة المصرية، رأس مالها بقيمة 1.8 مليار جنيه منذ بداية العام، مقسمة إلى 28 مليون جنيه خلال شهر يناير، و967 مليون جنيه خلال شهر فبراير، و111 مليون جنيه خلال مارس، و623 مليون جنيه خلال شهر أبريل، و21 مليون جنيه خلال مايو.
وكانت البورصة المصرية، قد سجلت زيادة في رؤوس أموالها بلغت 8.6 مليار جنيه خلال عام 2020، موزعة بين 86 مليون جنيه خلال شهر يناير، و3.625 مليار جنيه خلال شهر فبراير، وهو أعلى شهر شهد زيادة في رؤوس أموال الشركات، و247 مليون جنيه خلال مارس، و558 مليون جنيه خلال شهر أبريل، و1.6 مليار جنيه خلال شهر يونيو، و1.1 مليار جنيه خلال شهر يوليو، و100 مليون جنيه خلال شهر أغسطس، و149 مليون جنيه خلال سبتمبر، و209 ملايين فى شهر أكتوبر، و507 مليون جنيه في نوفمبر، و427 مليون جنيه في ديسمبر.
والبورصة المصرية، سوق رائدة بالمنطقة، مسجل لديها عدد مستثمرين من الأفراد والمؤسسات المالية والصناديق الاستثمارية، ويساعد القيد على توفير العديد من المزايا، منها: التمويل اللازم لمساعدة الكيانات الصناعية والتجارية والخدمية على النمو المستدام وتنويع مصادر التمويل المتاحة لهم.
ويساهم الطرح بالبورصة، فى توسيع قاعدة الملكية للشركات، وتحسين أداء الشركات، وتعزيز مبادئ الشفافية ونظم الحوكمة بها وتنويع مواردها، كما يهدف الطرح إلى تنمية وتطوير وإنعاش حركة تدفق رءوس الأموال والتداول بالبورصة المصرية، ورفع رأس المال السوقي لتكون أكثر جذباً للمستثمرين.