وأعطاهم فيما بينهم وناولهم ليقتسموا شركة الخبز والخمر معا
.ماشوفنا ماستير
ولا حد جاب سيرتها ..
كم من ضحايا الحرف المميت بلا فهم ..كم خلف من أيتام وبيوت متألمة في امر لايخص عقيدة الفداء الأعظم
بكل بساطة يسوع نفسه اهتم بالشفاء الروحي أولا
. بدليل أنه قال أيهما أسهل أن أقول مغفورة لك خطاياك ولا قم وأحمل سريرك وامش ..
ليتنا نغتنم الفرصة بشجاعة في خميس العهد هذا ومع تفاقم حالات الكوفيد بإلغاء الماستير نهائيا والعودة كما كنا قبلا ..من دون خشية رد فعل شعب أغلبه طقسي
احنا في وضع خطر مش وقت مزايدات ولا مراهنات ولا انقسامات ..
أدام الموت لازم الحياة تنتصر ..
خبز ونبيذ للفرح والنمو والشركة والفهم ..