كتب – روماني صبري
اهتمت صحيفة "لاكروا" الفرنسية، بمقتل الرئيس التشادي إدريس ديبي، كونه كان أحد حلفاء فرنسا في حربها ضد الجماعات الإسلامية المتشددة في منطقة الساحل.
وقالت الصحيفة وفقا لفضائية فرانس 24، وفاته تضعف بلده تشاد وتزعزع استقرار منطقة الساحل، عادت الصحيفة على حياة الرئيس التشادي السابق، الذي كان عسكري التكوين، وخريج المدرسة العسكرية الفرنسية.
مضيفة:" كان يشارك في المعارك ضد الجماعات المسلحة في شمال تشاد، وصل إلى الحكم عبر انقلاب عسكري في العام 90، كان مستبدا يدير بلاده بقبضة من حديد لكنه كان حجر الزاوية في الحرب ضد الجماعات المسلحة في منطقة الساحل ووفاته تعتبر ضربة موجعة للدبلوماسية الفرنسية .