نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، منذ قليل، ما تردد على عدد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، عن أن إنشاء «المركز المصري للجينوم» هو «باب خلفي» للإتجار بالخريطة الجينية والخلايا الجذعية للمصريين لبيعها لمراكز بحثية دولية.
 
ووصف المركز ما يتردد في هذا الصدد على اعتباره شائعات.