كتب – روماني صبري
قالت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، أن الهجوم على الرئيس الفرنسي ماكرون من قبل نظيره التركي أردوغان وحد الطبقة السياسية الفرنسية التي ساندت رئيسها ونددت بالمستوى المتدني الذي استخدمه زعيم أنقرة.
موضحة، أن الوحدة الوطنية الفرنسية جاءت بعد هجوم خارجي، وأن الطبقة السياسية الفرنسية من اليمين واليسار لم تخف غضبها من ايمانويل ماكرون غداة مقتل المدرس صامويل باتي على يد مسلم شيشلني، إلا أن تهديدات أردوغان بالمقاطعة واستهدافه لشخص الرئيس جعلتهم يتضامنون مع هذا الأخير ويلتفون من حوله، كما ذكرت إذاعة مونت كارلو