كتب – روماني صبري
قالت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، انه تمسكا برد قوي على تهديد الإسلاميين، يرجع بعض المنتخبين من حزب الجمهوريين سبب غيابهم عن مسيرات تكريم سامويل باتي، المدرس الذي ذبحه متطرف في باريس.
مضيفة :" فبينما شارك سياسيون يمينيون، في باريس وأماكن أخرى في مسيرات تكريما له، بقي آخرون بعيدا،معتبرين المشاركة فيها ردا أضعف من اللازم على التهديد الإسلاموي، " على حد وصف الصحيفة"، وفقا لفضائية فرانس 24."
لافتة :" عضو مجلس الشيوخ عن حزب الجمهوريين اليميني برونو روتايو قال ، كانت هناك مسيرات كثيرة تلتها انتكاسات كثيرة، لذا لا لن أكون هناك، الشموع لن توقف النار والبكاء لن يحمينا من هؤلاء القتلة المتطرفون.