الأقباط متحدون | شفيق :لن يشكل الاخوان الحكومة في حال فوزى بالرئاسة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٠:٥٠ | الثلاثاء ٥ يونيو ٢٠١٢ | ٢٨ بشنس ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٨٢ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

شفيق :لن يشكل الاخوان الحكومة في حال فوزى بالرئاسة

الفجر | الثلاثاء ٥ يونيو ٢٠١٢ - ٤٩: ٠٩ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

قال الفريق أحمد شفيق ، المرشح لرئاسة الجمهورية ، أن الصندوق الانتخابي هو الرأى والمعبر الحقيقي للناخب والمواطن  المصري ، مشيرا الي أنه لا يعرف ماهي الصفة التي يتحث بها الاخرون في ميدان التحرير عن الثورة ، متسائلا ماهي الصفة لاقرارهم قانون العزل السياسي والغاء نتائج الانتخابات الرئاسية التي اشترك فيها الشعب بالملايين .
 
وفي حال فوزه برئاسة الجمهورية ، أشار شفيق ، الي انه سيعمل جاهدا علي أن ينال شباب الثورة يجب حقوقهم فى الوزارات والمناصب القيادية،مضيفا الي انه من الصعب اختيار رئيس وزراء اخوانى بهذه المرحلة خاصة مع سيطرتهم على مجلس الشعب وانحيازهم بتأسيسية الدستور.
وأكد شفيق ، خلال مقابلة له مع الاعلامي خيرى رمضان ، علي قناة سي بي سي ، أنه من الوارد ان انزل الي ميدان التحرير ، وأن البعض يحتاج الي ممارسة الاسلوب الحضارى في الخلاف ، مشيرا الي أن لكل شخص الحق في ابداء رأيه ، قائلا " لكن ليس بمجموعة بعينها املاء اراءها لوضع شروط الترشح "
 
وحول وثيقة العهد ، قال  شفيق ، انه ملتزم بمجمل الوثيقة ، رغم التحفظ علي تخصيص بنود للدكتور محمد مرسي ، منافسه في الرئاسة ، وبنود خاصة محددة له.
وأضاف شفيق الي انه قادر علي تحمل مسئولية البلاد ، وانه سيستعيد الامن وتنظيم المرور في الشارع في خلال 24 ساعة فقط ، وسيحافظ علي وجه مصر الحضارى أمام السائحين ، حتي تنتعش السياحة كسابق عهدها .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :