كتب مجدي يوسف
الاخوان السفلة المنحطين عديمي الرجولة عندما فشلوا في مواجهة الرئيس السيسي (مثل الرجال ) الذي غامر بحياتة ضد زعيم عصابة الأخوان مرسي وأعوانة المجرمين الخونة و سحقهم تحت أحذية أبناء مصر و الجيش المصري أخذوا يوجهون سهامهم ودعايتهم المسموه كحيوانات مسعورة جريحة ضد زوجة الرئيس السيسي الفاضلة وأفراد أسرتة الكريمة حسدا وغلا ، الذي يجب ان يعلمة كل مصري ومصرية ان الرئيس السيسي لم يغامر بحياتة ووضع رأسة فداء لمصر هو فقط بل الحقيقة التي لم يسلط عليها الضوء أن السيدة زوجة الرئيس وأسرتة شاركت وغامرت معة بمستقبلهم وحياتهم لمستقبل محهول لا يعلمه إلا الله , فماذا لو لا قدر الله لم ينجح السيد الرئيس في عزل الخائن مرسي وإزاحة الاخوان من علي صدر مصر؟ كانت حرم وأسرة الرئيس ستدفع ثمنا غاليا , الإعدام للسيسي وفقدان الزوج والأب ,
و ليس هذا فقط بل بوسائل الأخوان القذرة سيتم إهانتهم و التنكيل بهم والأمعان في إذلالهم لأن الأخوان لا يراعون حرمة ولا شرف النزال الشريف بل سيتم تسجيل ذلك ونشرة بكل وسائل الإعلام المملوكه لهم لبث الرعب في كل من يحاول محاربتهم أو الوقوف في طريقهم . تحية لحرم السيد الرئيس السيسي وأسرته التي لا يقترب من دورها الشجاع أحد كجندي مجهول وقفت بقوة خلف زوجها رغم عظم المخاطرالشديدة لو فشل الأمر، هل فكر أحد في ماذا كانت مشاعرهم وقتها ؟ كم كانت قسوة اللحظات العصيبة المرعبة التي مرت عليهم كدهر وهم لا يعلمون ماذا يخبئ لهم القدر؟
كيف ستسير الأمور ضد فصيل مسلح لا يتورع عن فعل كل شئ إجرامي وغير اخلاقي للدفاع عن وجودهم . كلمة أخيرة للأخوان إن كل كلمة تهين أو تمس زوجة السيد الرئيس السيسي هي إهانة لكل نساء مصر و لن تسمح نخوة وأخلاق الرجال المصريين بكل أطيافهم مسيحيين ومسلمين, لا دينيين ومؤمنين, مؤيدين ومعارضين شيوخ وشباب بهذا الأنحطاط الخلقي للأخوان من الأستمرار بل إنكم ستجعلون كل المصريين يلتفوا أكثر وأكثر حول الرئيس السيسي والجيش المصري فكيف نثق بسفلة منحطي الأخلاق مثل الأخوان للعودة لحكم مصر والمصريين . تحية الي زوجة السيد الرئيس السيسي التي برهنت وأثبتت بشجاعتها مقولة أن وراء كل عظيم إمراءة عظيمة.
المانيا الأتحادية