دعمت الفنانة ليلى علوي حملة "حب المحلي"، التي أطلقها مجموعة شباب عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، لدعم أصحاب المشروعات الصغيرة.
ونشرت ليلى، عبر إنستجرام، مجموعة صور، بها عدد من المنتجات المحلية، وكتبت: "مش صحيح إن لازم الأدوار الكبيرة تقوم بيها فقط الجهات الرسمية والمؤسسات الكبيرة، دايمًا أنا وأنت وكل واحد فينا قادر يساعد بشكل ما.. قادر يحقق فرق ويمد إيده لفرد وأسرة ومجتمع صغير، بيسعى بجهد وشرف وموهبة كبيرة كمان، إنه يعيش حياة كريمة".
وأضافت: "حبيت جدًا فكرة حملة حب المحلي لدعم الصناعات والحرف اليدوية والمشاريع الصغيرة.. ادعموهم واشتروا إنتاجهم المصنوع يدويًا، بأسعاره المعقولة، وجودته العالية، وادعمو أصحاب المشروعات الصغيرة، لأن كل براند كبير، بدأ بفكرة وحلم صغير من صاحبه".
وتابعت: "أدعم المنتجات المحلية كجزء من تحدي 24 ساعة محلي ضمن حملة (حب المحلي) من فيس بوك، لدعم أصحابنا وأهلنا من ملاك المشروعات الصغيرة، خصوصا خلال الأوقات الصعبة اللي كلنا بنمر بيها".
واختتمت: "يلا انضموا للتحدي واستهلكوا منتجات محلية لمدة 24 ساعة، وشاركونا صوركم مع منتجاتكم المفضلة، باستخدام هاشتاج حب المحلي، و24 ساعة محلي، ويلا ندعم المنتجات اللي بنحبها ونفتخر بيها".
وجهت الفنانة ليلى علوي، دعوة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي، للعودة إلى الطبيعة، والاستماع بما وصفته بـ"الأجواء الربانية في حياتنا".
ونشرت ليلى علوي، عبر حسابها بـ"فيس بوك"، عددا من الصور لها وهي ترتدي ملابس بيضاء، وتجلس "حافية القدمين".
وكتبت ليلى علوي، تعليقًا على الصور، قائلة: عمركوا جرّبتوا تسلموا روحكم وجسمكم للطبيعة؟ جربتوا تستمتعوا بالنعم المجانية اللي ربنا حطّها بحكمة وحساب في كل حاجة حوالينا.
وتابعت: نعمة الهوا والخضرة والماية، نعمة الرضا باللي ربنا قسمهولك أيّا كان، واحدة من متع حياتي وجزء كبير من راحتي النفسية إني أمشى حافية، بالذات على رملة أو في خضرة.
واستطردت "إحساس مليان رضا واكتفاء، وتخلص من الطاقة السلبية، البسوا ألوان فاتحة ومبهجة زي الأبيض وامشوا حافيين، المسوا الأرض والطبيعة واستمتعوا بيها واشكروا ربنا".
