"لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَكَأَبٍ بِابْنٍ يُسَرُّ بِهِ." (أم 3: 12)
"تَأْدِيبًا أَدَّبَنِي الرَّبُّ، وَإِلَى الْمَوْتِ لَمْ يُسْلِمْنِي." (مز 118: 18)
حتى لو اعتبرنا ما نحن فيه أنه تأديب من الرب لنثق فيه وفي محبته لنا ....فهو محب البشر... به وحده الخلاص
لنؤمن في محبته وخلاصه للأبد ولنرجع لحضنه
"فَقُلْ لَهُمْ: هكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: ارْجِعُوا إِلَيَّ، يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ، فَأَرْجِعَ إِلَيْكُمْ، يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ." (زك 3:1)
صح نحن في عهد النعمة ولكن أيضا يسوع قال :
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ." (مت 5: 17)
فهو يغفر ويسامح طبعاااا
"إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ." (1 يو 1: 9)
ولكن أحيانا لما يكون الإنسان غافل عن خطاياه وبعيد عن ربنا ممكن ربنا يرجعه إليه بأي طريقه كنوع من أنواع الأدب وليس الغضب .
فنحن نؤمن
"الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ، وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ." (1 تي 2: 4)