عقب تكريم مصطفى شعبان في ختام فعاليات مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، قال محمود حميدة كلمة عن مصطفى شعبان، شكره فيها وأكد على موهبته وثقافته وشخصيته، وقال إنه ممثل مجتهد وتجربته كممثل تستحق الدراسة. 

 
وحينما صعد مصطفى شعبان لإعلان جوائز الدورة التاسعة من المهرجان كعضو لجنة تحكيم وصف محمود حميدة بالفارس وقال ان تجربته هو التي تستحق الدراسة وشكره على كلامه عنه وقال إننا تعلمنا منه فهو قيمة كبيرة وأستاذ كبير في عالم التمثيل. 
 
وأعلن مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية جوائز دورته التاسعة برئاسة السيناريست سيد فؤاد وإدارة المخرجة عزة الحسيني، وبحضور أعضاء لجان التحكيم وضيوف المهرجان الكرام خلال مؤتمر صحفي، وجاءت الجوائز كالتالي :
 

منحت لجنة النقاد الدولية " فيبريسي " جائزة أحسن فيلم " والد نافي " للمخرج مامادو ديا – السنغال ، أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة فمنحت الجوائز التالية :

قررت لجنة التحكيم منح تنويه خاص لفيلم " حبيب " إخراج شادي علي – مصر وذلك لتميزه في الأداء التمثيلي أما جائزة أحسن إسهام فني في فيلم روائي قصير وهي (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) نالها فيلم " طيف الزمكان " للمخرج كريم تاجوات من المغرب، وذلك لشجاعته في السرد وخصوصية التعبير البصري واستخدامه الخلاق لشريط الصوت .

ونال جائزة لجنة التحكيم الخاصة الفيلم الروائي القصير "راستا" للمخرج سمير بن شيخ وهو انتاج مشترك لساحل العاج والجزائر وهي ( قناع توت عنخ آمون الفضي) وذلك لتميزه بالحبكة الدرامية وقدرته على تقديم نظرة إنسانية لوضع سياسي معقد يجبر فيه الأطفال على حمل السلاح أما جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم روائي قصير وهي ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) منحت لفيلم " بابلينجا " للمخرج فابيان داوو – بوركينا فاسو.

أما المسابقة الدولية لأفلام الدياسبورا فنال جائزة أحسن إسهام فني في فيلم (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) فيلم سيدة النيل للمخرج عتيق رحيمي – رواندا - فرنسا وجائزة لجنة التحكيم الخاصة ( قناع توت عنخ آمون الفضي) ذهبت الجائزة لفيلم " بابيشا " للمخرجة مونيا مدور – الجزائر - فرنسا وجائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) ذهبت الي فيلم " قطار الملح والسكر " انتاج مشترك لثلاثة دول هي (موزمبيق وجنوب افريقيا والبرتغال ) وذلك لتصويره المؤثر والمثير للمشاعر والمزج بين الحياة والموت في عرض مؤثر للإرادة البشرية التي لا تنكسر في موزمبيق التي مزقتها الحرب.

اما مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة فجاءت جوائزها كالتالي : نال جائزة أحسن إسهام فني في فيلم تسجيلي طويل (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) فيلم " أمي، اني اختنق، هذا هو آخر فيلم لي عنك " للمخرج جيريمايا موزيس - لوسوتو أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة للفيلم التسجيلي الطويل وهي ( قناع توت عنخ آمون الفضي) فقد ذهبت أيضاً لفيلم " أمي، اني اختنق، هذا هو آخر فيلم لي عنك " للمخرج جيريمايا موزيس – لوسوتو وجائزة النيل الكبري لأحسن فيلم تسجيلي طويل ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) ذهبت لفيلم " الوقت في صالحنا " للمخرجة كاتي لينا نداي - السنغال.

أما جوائز لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة فحصل فيلم "الخط الأبيض" للمخرجة ديزيريه كاهيكوبو – ناميبيا علي تنويه خاص وذلك لحساسيتها في التعامل مع موضوع الفصل العنصري بطريقة صادقة وبسيطة توثق لهذه الفترة في تلك المنطقة، مع أداء مقنع للممثلين .

أما جائزة أفضل اسهام فني فذهبت الي فيلم "ديزرانس"للمخرجة أبولين تراوريه بوركينا فاسو - ساحل العاج وذلك بسبب تصويرها المأساوي للسعي وراء الجذور في خضم الأحداث السياسية والحرب التي مزقت المجتمع الإيفواري أما جائزة لجنة التحكيم فذهبت إلى "فترية" للمخرج وليد طايع - تونس وذلك لأسلوبه الجديد، ودرجة سخريته، وبراعة أداء الممثلين لوصف الحياة اليومية وتناقضات هامش المجتمع التونسي المعاصر ونال جائزة أفضل فيلم "أطلانطيك" للمخرجة ماتي ديوب - من السنغال وذلك للقوة، والصرامة والتفرد في علاج موضوع مهم وموضوعي للقارة الأفريقية.

أما جائزة مؤسسة شباب الفنانين المستقلين التي تنظم مهرجان الأقصر للسينما الافريقية يعلنها الناقد السينمائي فاروق عبد الخالق رئيس المؤسسة و ذهبت لفيلم صندوق الدنيا للمخرج عماد البهات - مصر.

وكان مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية جوائز دورته التاسعة برئاسة السيناريست سيد فؤاد وإدارة المخرجة عزة الحسيني، وبحضور أعضاء لجان التحكيم وضيوف المهرجان الكرام أعلن خلال مؤتمر صحفي، وجاءت الجوائز كالتالي : 

منحت لجنة النقاد الدولية " فيبريسي " جائزة أحسن فيلم " والد نافي " للمخرج مامادو ديا – السنغال ، أما لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة فمنحت الجوائز التالية : 

قررت لجنة التحكيم منح تنويه خاص لفيلم " حبيب " إخراج شادي علي – مصر وذلك لتميزه في الأداء التمثيلي أما جائزة أحسن إسهام فني في فيلم روائي قصير وهي (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) نالها فيلم " طيف الزمكان " للمخرج كريم تاجوات من المغرب، وذلك لشجاعته في السرد وخصوصية التعبير البصري واستخدامه الخلاق لشريط الصوت .

ونال جائزة لجنة التحكيم الخاصة الفيلم الروائي القصير " راستا " للمخرج سمير بن شيخ وهو انتاج مشترك لساحل العاج والجزائر وهي ( قناع توت عنخ آمون الفضي) وذلك لتميزه بالحبكة الدرامية وقدرته على تقديم نظرة إنسانية لوضع سياسي معقد يجبر فيه الأطفال على حمل السلاح أما جائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم روائي قصير وهي ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) منحت لفيلم " بابلينجا " للمخرج فابيان داوو – بوركينا فاسو. 

أما المسابقة الدولية لأفلام الدياسبورا فنال جائزة أحسن إسهام فني في فيلم (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) فيلم سيدة النيل للمخرج عتيق رحيمي – رواندا - فرنسا وجائزة لجنة التحكيم الخاصة ( قناع توت عنخ آمون الفضي) ذهبت الجائزة لفيلم " بابيشا " للمخرجة مونيا مدور – الجزائر - فرنسا وجائزة النيل الكبرى لأحسن فيلم ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) ذهبت الي فيلم " قطار الملح والسكر " انتاج مشترك لثلاثة دول هي (موزمبيق وجنوب افريقيا والبرتغال ) وذلك لتصويره المؤثر والمثير للمشاعر والمزج بين الحياة والموت في عرض مؤثر للإرادة البشرية التي لا تنكسر في موزمبيق التي مزقتها الحرب.

اما مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة فجاءت جوائزها كالتالي : نال جائزة أحسن إسهام فني في فيلم تسجيلي طويل (شهادة تقدير وقناع توت عنخ آمون البرونزي) فيلم " أمي، اني اختنق، هذا هو آخر فيلم لي عنك " للمخرج جيريمايا موزيس - لوسوتو أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة للفيلم التسجيلي الطويل وهي ( قناع توت عنخ آمون الفضي) فقد ذهبت أيضاً لفيلم " أمي، اني اختنق، هذا هو آخر فيلم لي عنك " للمخرج جيريمايا موزيس – لوسوتو وجائزة النيل الكبري لأحسن فيلم تسجيلي طويل ( قناع توت عنخ آمون الذهبي) ذهبت لفيلم " الوقت في صالحنا " للمخرجة كاتي لينا نداي - السنغال. 

أما جوائز لجنة تحكيم الأفلام الروائية الطويلة فحصل فيلم "الخط الأبيض" للمخرجة ديزيريه كاهيكوبو – ناميبيا علي تنويه خاص وذلك لحساسيتها في التعامل مع موضوع الفصل العنصري بطريقة صادقة وبسيطة توثق لهذه الفترة في تلك المنطقة، مع أداء مقنع للممثلين .

أما جائزة أفضل اسهام فني فذهبت الي فيلم "ديزرانس"للمخرجة أبولين تراوريه بوركينا فاسو - ساحل العاج وذلك بسبب تصويرها المأساوي للسعي وراء الجذور في خضم الأحداث السياسية والحرب التي مزقت المجتمع الإيفواري أما جائزة لجنة التحكيم فذهبت إلى "فترية" للمخرج وليد طايع - تونس وذلك لأسلوبه الجديد، ودرجة سخريته، وبراعة أداء الممثلين لوصف الحياة اليومية وتناقضات هامش المجتمع التونسي المعاصر ونال جائزة أفضل فيلم "أطلانطيك" للمخرجة ماتي ديوب - من السنغال وذلك للقوة، والصرامة والتفرد في علاج موضوع مهم وموضوعي للقارة الأفريقية.

أما جائزة مؤسسة شباب الفنانين المستقلين التي تنظم مهرجان الأقصر للسينما الافريقية يعلنها الناقد السينمائي فاروق عبد الخالق رئيس المؤسسة و ذهبت لفيلم صندوق الدنيا للمخرج عماد البهات - مصر.