الأقباط متحدون | الجمعية القبطية للتغير تؤكد أن الدستور القادم إنتقالي وليس نهائي وتطالب الجمعيات والحركات القبطية لمناقشتة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١١:٣٨ | الأحد ١٨ مارس ٢٠١٢ | ٩ برمهات ١٧٢٨ ش | العدد ٢٧٠٣ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

الجمعية القبطية للتغير تؤكد أن الدستور القادم إنتقالي وليس نهائي وتطالب الجمعيات والحركات القبطية لمناقشتة

الأحد ١٨ مارس ٢٠١٢ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتب مايكل فارس
دعا سامح إيجبتسون رئيس الجمعيه القبطيه للتغيير جميع الجمعيات والحركات القبطيه والديموقراطيه لمناقشه تعريف الدستور الذى يتم الان التحضير له.
وإقترحت الجمعية تسمية مناقشات الدستور بــ"الاعلان الدستورى الانتقالى الثانى بعد ثوره ٢٥ يناير" ؛ حيث إنة لايمكن إعتمادة دستوراً دائما للشبهه فى الفساد فى بنائه لعده اسباب منها.

- مبنى على إعلان دستورى فاسد من مجموعه ضباط إغتصبوا السلطه بمخالفه دستوريه للدستور السابق وتم الاستفتاء على مواد تغيير فى بعض المواد الدستور السابق لم يعتمد بعضها فى الاعلان الدستورى الاول بعد الثوره
بالاضافة إلي شكوك فى مشروعيه معلنى الاعلان الدستورى بسبب عدم وجود شرعيه ثوريه لهم بسبب خيانه امانه الثوره.
 و شكوك فى شرعية  مجلس الشعب الذى سينتخب أعضاء كاتبى الدستور لعدة  أسباب منها إستخدام الشعارات الدينيه فى الانتخابات وتكوين الاحزاب التى تشكل الاغلبيه فى مجلس الشعب ذات المرجعية الدينية  بالاضافة للعديد من القضايا المرفوعه لابطال إنتخابات اعضائه وفساد القضاء الذى أدار العمليه الانتخابيه.

وكذلك التهديدات الموجهه للاقليه القبطيه واللادينين  والمرأه  والاقليات القوميه والدينيه والفكريه وعدم وجود مناخ تعددى يحترم جميع مكونات المجتمع المصرى
لذلك أهابت  الجمعيه القبطيه للتغيير المجتمع المصرى لمناقشة تصنيف العقد الاجتماعى الذى لتقيمة وإعداد الدستور ليتواكب معة .
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :