ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح
أنترنت أكسبلورر، استخدم
نسخة
حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل
فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠١:٤٦ | الاربعاء
١٤
مارس
٢٠١٢ |
٥ برمهات ١٧٢٨ ش |
العدد ٢٦٩٩ السنة السابعة
SQLSTATE[42000]: Syntax error or access violation: 1064 You have an error in your SQL syntax; check the manual that corresponds to your MariaDB server version for the right syntax to use near ''6'' at line 4
يعتبر "خالد على"، اصغر المرشحين المحتملين للرئاسة الجمهورية-40 عام- قدم استقالته من منصبه كمدير لمركزه الحقوقي، عندما أعلن اعتزامه الترشح للرئاسة، يصر على استكمال مشوار الترشح للرئاسة للنهاية وعدم التنازل. عرض عليه تولي وزارة القوى العاملة في حكومة عصام شرف، لكنه رفض، يؤيده قطاع كبير من العمال والفقراء والمهنيين لدفاعه عن حقوقهم. هو محامى "ابانوب" شهيد جريمة نجع حمادي، والجندي المجهول وراء تشريح جثث الشهداء في مذبحة ماسبيرو لعدم ضياع حقوقهم. يرى أن صغر سنه عامل إيجابي فجمال عبد الناصر واوباما وتونى بلير كانوا في اعمار متوسطة عندما تولوا القيادة. يؤمن بالعدالة الاجتماعية وينحاز لدور القطاع العام مما يجعله قد يفقد أصوات رجال الاعمال والرأسماليين. نجح "خالد على" في إنتزاع كثير من الأحكام مثل: حكم الحد الأدنى للأجور وبطلان انتخابات النقابات المهنية وعدم دستورية القانون الخاص بها ورفع الحراسة القضائية عن نقابة المهندسين والحصول علي حكم قضائي يلزم الحكومة بتخصيص معاش استثنائي لمصابي الثورة.
"الأقباط متحدون" التقت مع المرشح المحتمل للرئاسة في حوار مطول.
خالد علي المرشح المحتمل للرئاسة:
•اراهن على كل من يقرأ برنامجي الانتخابي ويصدقه
•دفاعي عن العمال لا يعنى الهجوم على القطاع الخاص.
•سأكمل في الانتخابات حتى جمع التوقيعات ولن اتنازل عنها
•ما هو أعلى الاتفاق التعاقدي مع اسرائيل نحن في غنى عنه.
•قانون دور العبادة الموحد ظاهرة الرحمة وباطنه العذاب، اختلف معه. انا مع قانون خاص يتيح للمسيحيين بناء دور عبادتهم ،
•حرية المعتقد من الحريات الأساسية للإنسان، والتدخل فيها يفسد نقائها الروحي
•نحن أمام بركان طائفي كبير ويحتاج المجتمع مجهود كبير لإعادة قيم التسامح
حاوره : عماد توماس
لماذا ينتخب المصريين "خالد علي" رئيسا للجمهورية؟
الدوافع مرتبطة بشكل رئيسي بما اقدمه من افكار ورؤية مستقبلية في برنامجي المطروح، اعلم ان انتخابات مصر تتم على فكرة الاسماء اكثر من البرنامج، اعتبر نفسى في سباحة ضد التيار والأفكار التقليدية والمألوفة. من بداية اعلان ترشحي واحاول بقدر الامكان طرح برنامج ضد الافكار المألوفة التي تلعب على رجل الشارع العادي، برنامج غير مهادن مع مؤسسات الدولة غير مهادن مع القوى الاقتصاد التي تتحكم في الحملات الانتخابية ، برنامج ينحاز للبسطاء ، كما ان عمرى كأصغر المرشحين المحتملين للرئاسة الجمهورية يكون حافزا من وجهة النظر العملية لانتخابي وجمال عبد الناصر واوباما وتونى بلير كلهم ترشحوا في سن صغير وفازوا في الانتخابات.
لكل مرشح كتلة تصويتيه يعتمد عليا...على من يراهن "خالد على" في نجاحه في الانتخابات؟
اراهن على كل من يقرأ برنامجي ويصدقه، غير صحيح أن الناخب المصري لا يقرأ ، فهو يتابع إما من الورق او الانترنت او من خلال خطاب في الفضائيات او من التعامل مع المرشحين في الشارع
هل يمكن الرهان على العمال خاصة انهم فشلو في تكوين حزب لهم من 5 الاف توكيل؟
الرهان على أي شيء بعينه من الخطأ، وليس لأنى عملت على حقوق وقضايا العمال فهذا يعنى أنهم سيعطونني اصواتهم، اتوقع الحصول على اصوات من كل التيارات ولن احصل على اصوات ايضا من بعض هذه التيارات
هل تعتقد ان الاخوان او السلفيين سيعطوك اصواتهم؟ خاصة انك مصنف كمرشح يساري وليس مرشح اسلامى؟
لماذا لا ، هناك عمال من الاخوان المسلمين والسلفيين سيعطونني اصواتهم، من يشارك في انتخابات رئاسية يريد ان يحصل على اصوات من كل المصريين، ورغم ان خطابي يظهر منه انه يميل بوضوح الى فئات معينة وهذا سيخسرني أصوات معينة. بصفة عامة أي مرشح وراءه جماعة دينية أو حزب ديني من السهل عليه جمع 30 ألف توقيع.
رجال الاعمال والرأسماليين قد يعتبروك مهددا لمصالحهم. خاصة انك تؤمن بالعدالة الاجتماعية ودور القطاع العام...كيف تطمئن هذه الشريحة من المجتمع؟
لا احتاج لطمأنتهم، فمن يتحدث عن دولة القانون والعدالة الاقتصادية مدخل للحرية سيكون افضل من مبارك، مبارك لم يكن يخدم رجال الاعمال، لكنه كان يحابى مجموعة معينة قريبة منه يختضها بكل المشاريع الكبرى، انا اقول سأعمل نسب متكافئة من المشاريع بين كل رجال الاعمال. دفاعي عن العمال لا يعنى الهجوم على القطاع الخاص.
كيف سيكون مسارك في جمع التوكيلات؟ وعلى من تعتمد؟
كل الابواب كانت مفتوحة لي، لكن اخترت الاصعب رغم كونى اضعف المرشحين من ناحية التمويل، لو ذهب المواطنين الى الشهر العقاري وقدرته الاستيعابية او البيروقراطية لم تستوعب الاعداد من الممكن ان الجأ الى الحصول على 30 عضو من توقيع اعضاء المجلس بشرط ان يكون هناك رغبة جادة من المصريين في ترشحي. سأقوم بزيارة كل الاحزاب السياسية بداية من الحرية والعدالة حتى المصريين الاحرار، لأعرض عليهم برنامجي، اذا كان يمثل شيئا جيدا لهم واردوا دعمي فسيسعدني ذلك. لا انتمى لأى حزب حتى هذه اللحظة فمعظم الأحزاب لديها ارتباك في اختيار مرشحهم للرئاسة.
السؤال الذى يفرض نفسه على كل مرشحي الرئاسة كيف ستمول حملة الدعاية الانتخابية ؟
الحملة مبنية على المبادرات الذاتية الفردية، هناك من يتبرع بالمطبوعات أو بسيارة لنقل المطبوعات او اقامة سرادق انتخابي.
هل عندك تحفظات على الجدول الزمنى للانتخابات؟
الجدول ضيق جدا، تم صياغته وكأن هذه الانتخابات هي انتخابات محليات وليست رئاسية، خلال أيام معدودة مطلوب عمل 30 الف توكيل في الشهر العقاري من اكثر من 15 محافظة، ووقت الدعاية المتاح للانتخابات كمرشح رسمي بعد اعلان الكشوف النهائية قليل جدا، فهذه ليست انتخابات محليات. وفى كل الأحوال علي المحاولة بكل جدية.
اغلب المرشحين من خارج الجهاز الإداري للدولة؟ ما عدا "احمد شفيق" و"عمرو موسى"؟ ألا ترى ان الوقت غير كافي للتعرف على نظام الدولة وعملها؟
ربما اكون اعرف الدولة اكثر من ناس كتيره لأنى اعمل مع عمال ومهنيين في قضاياهم، ليس شرطا لتكون كموظف دولة لتعرف احتياجات الدولة.
احد الاسئلة المنطقية المطروحة عند ظهور مرشح جديد انك ستفتت الأصوات؟
عندما اعلن البرادعي ترشحه ، أعلن مرشحين آخرين وطنيين ترشحهم هل هذا يعنى انهم سيفتتون الاصوات، هذا لا يقلل من شانهم . هناك بلورة ذهنية عند البعض ان هناك مرشح ما لا يوجد غيره. العملية الانتخابية متحركة ومتقلبة وبها اختيارات متعددة ومتغيرة.
المستشار بسطاويسى اعلن انه يقبل ان يكون نائبا لحمدين صباحى؟ هل يمكنك ان تقبل ان تكون نائبا ؟ ومن اقرب المرشحين لفكرك؟
سأكمل في الانتخابات حتى جمع التوقيعات ولن اتنازل عنها، كل الاسئلة اجابتها مؤجلة حتى نهاية غلق باب الترشح. للأسف كل المصريين يتعاملون مع هذه الانتخابات كمثل الانتخابات السابقة، كل المرشحين خائفين كونها انتخابات جادة.
يوجد مرشحين تعلمت منهم وهناك من اختلف معهم جذريا لكن شرف المنافسة يمنعني من اعلان أي اسماء
كيف تنظر الى ازمة تمويل المجتمع المدني الاخيرة هل هي ازمة سياسية ام مفتعلة؟
ازمة سياسية وادارية ، اخطأ المجلس العسكري في معالجتها منذ البداية. يبدو ان هناك اشكالية بين مصر وامريكا ولا احد يعلم ما هي حقيقة الازمة واجهة الازمة كانت منظمة المجتمع المدني. الحل كان يجب ان يكون اداريا وسياسيا وليس قضائيا واستخدمت لضرب المجتمع المدني
هل انت مع النظام البرلماني للدولة ام النظام الرئاسي ام المختلط؟
النظام المختلط واسع جدا، انا مع المختلط بشرط ان الرئيس هو من يختار الحكومة والبرلمان يراقب ادائها.
كيف ترى التشكيل الامثل للجمعية التأسيسية للدستور؟
25% مسيحيين و75% مسلمين، داخل هذا العدد لابد ان يكون هناك تصنيفات شباب لا يقل عن 25% ونساء لا يقلوا عن 25% بالإضافة الى النوبيين والبدو والامازيغ والرياضيين والفنانين. لا يستبعد احد من اطياف المجتمع ويكون هناك امانة في التنوع فلا يصح مثلا عندما نختار 25% من الناس ان نختارهم من حزب التجمع (مثلا)
الجمعية التأسيسية للدستور لابد ان تكون عابرة للأحزاب والتوجهات السياسية، وإلا لن تكون معبرة عن كل المصريين.
قلت في المؤتمر الصحفي لا علان ترشحك ان المرأة هي الجندي المجهول في الثورة المصرية...هل ترى ان المرأة تعرضت الى ظلم في السنين الماضي؟
المرأة ظلمت في كل شيءـ في المنزل والعمل والسياسة، فالمصريين يقدرون ويحترمون المرأة، فهي نصف المجتمع وعندما تتاح لهن فرصة يؤيدهن بجسارة ونجاح.
كان لك مواقف ايجابية كثيرة في قضايا المسيحيين المصريين في نجع حمادي وماسيرو. كيف تنظر الى مشاكل المسيحيين خاصة المتعلقة بدور العبادة؟
قانون دور العبادة الموحد ظاهرة الرحمة وباطنه العذاب، اختلف معه. انا مع قانون خاص يتيح للمسيحيين بناء دور عبادتهم ، فالمسيحيين كنائسهم مساحتها كبيره، فالكنيسة ليست منشاة دينية فقط لكن اجتماعية ايضا، عكس المسجد في الغالب يكون دينيا فقط، في الاضراب عملوا قانون للأضراب وقيدوه بصعاب عديدة فكانت النتيجة ان المواطنين ينزلون الاضراب رغم تقييد القانون. يجب الجلوس مع رجال الدين ومعرفة رغباتهم في المساحات التي يريدونها.
الامن كان يثير النعرات الطائفية ونعانى من حالة استقطاب ديني حادة. لست ضد حرية الكنائس لكن ضبط بناء الكنائس، وليس من اللائق ان كل كنيسة تبنى تحتاج لتصريح من رئيس الجمهورية.
كيف تنظر الى حرية المعتقد؟ هل تراها مطلقة ام مقيدة؟
حرية المعتقد من الحريات الأساسية للإنسان، ولا يمكن لاحد ان يحدد هذه العلاقة فهي علاقة بين الانسان وربه، ومحاولة التدخل فيها يفسد نقائها الروحي، ويؤدى الى اخفاء الانسان لما يعتقد ويؤمن به، ولا يمكن وضعها في قانون مثل الحب والاحترام والقيم والانحياز السياسي.
المشكلة الاخيرة في تهجير بعض الأسر المسيحية بالعامرية كان هناك جلسة عرفية لو كنت حكما في مشكلة العامرية هل كنت ستطبق القانون ام الجلسات العرفية ام كلاهما معا؟
مبادرات الحل العرفي اذا كانت قائمة من انحياز ذاتي من الطرفين في القضايا البسيطة التي لا ترقى لجريمة كبرى انا معها، لكن لو جهة أمنية أجبرت المواطنين عليها فهذه محاولات لكبت البركان للخروج من القمقم. وفى النهاية القانون يجب ان يطبق على الطرفين
نحن أمام بركان طائفي كبير ويحتاج المجتمع مجهود كبير لإعادة قيم التسامح مرة اخرى، فالشارع في حالة استقطاب حاد من الطرفين، ويحتاج لمجهود كبير من الدولة والسياسيين.
كيف تنظر الى العلاقات مع اسرائيل في مسالة تصدير الغاز؟ وكامب ديفيد؟
الفكرة ليست في تصدير الغاز لإسرائيل فقط حتى تصديره لإسبانيا، ما هو أعلى فوق الاتفاق التعاقدي نحن في غنى عنه، اتفاقية الغاز مع اسرائيل مثل اتفاقية الكويز.
نحن لدينا ثورة مصرية كعنصر ضاغط كان يجب استخدامه، امريكا عندما احتلت العراق اوقفت كل عقود صدام، ومصر تحاكم مبارك واسبانيا تحاكم حسين سالم، نحن امام اتفاقيات وعقود فاسدة كان من المهم استخدام شرعية الثورة وشرعية الحق في ايقاف هذه الاتفاقيات لفترة زمنية ومن الممكن ان يكون غير معلن من البداية، ليبحث الطرف الاخر عن بديل، او عقد جيد بسعر عادل فترة محدودة.
الاتفاقيات التعاقدية هى التزام بين طرفين ومصر كانت ملتزمة بالاتفاقيات، وكل التجارب تقول ان مصر التزمت بالاتفاقيات وهم لم يلتزمو.
هناك قضايا اخرى، مثل قضية الاسرى المصريين في حرب 1967وتعويضاتهم، والالغام في الصحراء الغربية كيف ستساعدنا الدول الغربية في حل هذه الازمة في التعويضات المالية فليس ذنبنا انهم حاربوا على ارضنا.
في المؤتمر الصحفي الذى اعلنت فيه عن ترشحك ناشدت انصار حملات المرشحين الاخرى وخاصة مؤيدي "أبو الفتوح" و"أبو إسماعيل" و"صباحي". بعدم التراشق اللفظي. هل يمكن عمل ميثاق شرف للتعامل بين انصار المرشحين؟
كان هناك بداية لتراشق بين عدد من المؤيدين لي وبعض الحملات الاخرى، وناشدت الجميع في التركيز لعدم استنفاذ طاقتنا، فهناك عدد من المرشحين المحترمين، ومن يعمل في العمل العام سيتم التعرض له. افكر في عمل زيارات لعدد من المرشحين أهنئهم ببداية الترشح والتأكيد على التنافس الشريف بيننا.
كثيرون يرون انك شخص محترم لك مواقف جيدة لكنهم يقولون ان "مصر كبيرة عليك وليست حقل تجارب" بسبب صغر سنك وربما تصلح كوزير للقوى العاملة؟
الحكم بهذه الامور على الاشياء طريقة تقليدية. مصر فعلا كبيرة على أي شخص لوحده. مصر تحتاج ان تكون دولة مؤسسات لتنهض. لو اختارني الشعب علية ان يساعدني من خلال المبادرات الشعبية.
النظر الى السن نظرة غير موضوعية ، فهناك جمال عبد الناصر واوباما وتونى بلير كانوا في اعمار متوسطة، وهذا السن له مدلول إسلامي فهو سن "النبوة" و"النضج" وتحمل المسؤولية.
القانون المصري اخذ هذا السن لتحمل المسؤولية، واذا كان يرى ان السن غير مناسب فليرفعه الى سن الخمسين مثلا!!. عُرض علي تولي وزارة القوى العاملة في حكومة عصام شرف، لكنى رفضت.
أسئلة من زوار الموقع
رامى يسأل...ما هى خطتك لتطوير التعليم في مصر؟
لدى رؤية عامة خلال اربع سنوات ونفس الوقت رؤية لتطوير المناهج التعليمية لابد من اخذ مبادرات المتخصصين، الاول عمل الاساسات من خلال فروع لمدارس في القرى وفروع للجامعات في كل المحافظات حتى يمكن البناء على اساس راسخ.
التعليم المجاني سيئ ليس لأنه مجانى، حتى التعليم الخاص سيء، فانا تعلمت تعليما مجانيا وكان لدى محطات فشل ونجاح، ومعظم علماء مصر تعلموا مجانى، المهم الدولة هل لديها ارادة لتطوير التعليم.
د. فيفيان ..تسأل.. هل لديه خطة للفوز أو علي الأقل الخروج المشرف؟ خاصة في ظل المزاج العام للمصريين فحوالى 70% يؤيدون التيار الديني؟
احاول طرح برنامج لكل المصريين، واجمع 30 الف توقيع الآن، انتخابات الرئاسة لن تقوم على حملة مركزية لكن على مبادرات فردية، لأنى ليس لي قاعدة حزبية. انا اسبح ضد التيار واحاول ان انجح في ذلك، واقوم بعدد من الزيارات للمحافظات من خلال جدول للزيارات.
بولس... ما اخبار السياحة في برنامجك؟
انا مع السياحة وضرورة دعمها، لكنى ليس مع أن يقوم الاقتصاد فقط على السياحة لكن مع دعم الصناعة والتجارة أيضا.
القس عيد...ماهي رؤيتك لمصر المستقبل ؟
هذا سؤال كبير، اشكره عليه، وادعوه للدخول الى موقع الحملة وقراءة ملامح البرنامج، ويسعدني المشاركة في البرنامج باى اقتراحات http://khaledali.net/
رامي يسأل...لماذا رشحت نفسك وما هو موقفك من التحالفات في الانتخابات؟
ورشحت نفسى لأنى ارى ان مدخل الحرية والكرامة في المجتمع هو العدالة الاجتماعية وبناء اعادة اقتصاد وطني جديد يساعد على استقلال القرار السياسي والاقتصاد ومحاولة القضاء على شبكة الفساد الموجودة في المجتمع.