فتح لويس إنريكي، المدير الفني للمنتخب الإسباني، النار على روبيرتو مورينو، مساعده السابق في صفوف الماتادور.

وقال إنريكي، في تصريحاته بالمؤتمر الصحفي الخاص، بعودته لقيادة المنتخب الإسباني: "المسئول الأول عن عدم تواجد روبيرتو مورينو مع المنتخب هو أنا، لقد طلب أن يكون المدرب الأول في ليورو وأنا الثاني".
 
وأضاف : "أتفهم رغبة روبيرتو مورينو وطموحه ولكن في هذه الحالة، هو أمر غير عادل، أنا قوي بما يكفي للعودة للتدريب كمدرب أول".
 
وعاد "إنريكي"، لقيادة المنتخب الإسباني، يوم 19 نوفمبر الحالي، وتولى روبرت مورينو القيادة الفنية للاروخا في 25 مارس الماضي؛ بسبب انشغال إنريكي مع مرض ابنته تشانا التي توفيت، بعد معاناة مع السرطان.