مفيد فوزي
■ عبدالفتاح السيسى: ذاكر جيداً، وباستيعاب تفصيلى، ملفات حكام مصر من عبدالناصر إلى مبارك.. الأخطاء والنجاحات والعثرات والإخفاقات.
■ المشير طنطاوى: مشير الجيش القوى، مشير الأيام الينايرية الصعبة، ومشير اللحظات الحرجة قبل اندلاع النار فى مصر.
■ د. مصطفى الفقى: من «الطابق المسحور» يحدثنا كشاهد عيان ومشارك فاعل.. ويسحرنا.
■ جيهان السادات: الهانم التى دخلت قلوب المصريين من باب بطل النصر.. السادات.
■ عبدالحليم حافظ: اصطحب معه حلاوة الأصوات وأعذبها كلمة وموسيقى إلى قبره فى البساتين.
■ نبيلة مكرم: الوزيرة، سفيرتنا فى دول الأهل والخلان باقتدار فى نصف الكرة الأرضية.
■ أنغام: النسخة «المعاصرة» بأسلوبها من المطربة نجاة مع التصرف.
■ عبدالحكيم عامر: ظلم عبدالناصر حين دخلت العواطف الجياشة دفتر السياسة الشائك، وللتاريخ رأى.
■ د. مجدى يعقوب: قلب كبير باتساع العالم لقلوب الكبار والأطفال من لندن إلى أسوان.
■ تحية عبدالناصر: امرأة فى ظهر قائد أمة، خاصمت الأضواء عن قناعة، ونجهل تفاصيل وقسمات وجهها الطيب.
■ أم كلثوم: صاغت من العواطف، بكل تقلباتها البشرية، فناً.. أمتعنا ولوَّعنا.
■ د. سيد عويس: مرجعية مصرية لأحوال المصريين وسلوكياتهم وعاداتهم وجديتهم وفهلوتهم وحسهم الشعبى وعباداتهم.
■ سعاد حسنى: خطفت القلوب والأسماع والأفئدة، وخطفها الموت فى ظروف غامضة.
■ د. نوال السعداوى: صوت معارض صادم صادق تتحدث من منصة وطنية.
■ صلاح نصر: بعبع نظام عبدالناصر، ولما انحرف جهاز مخابراته طلب عبدالناصر إجراء محاكمته من السيد حلمى السعيد الذى حقق معه.
■ سناء البيسى: المقال الطويل العذب المستطرد الاستثناء الوحيد فى زمن التغريدة والتويتات الخاطفة.
■ إليسا: الجمال، أنوثة وصوتاً، والشجاعة فى قرار الاعتزال، ونجمة فى برج العقرب.
■ هالة سرحان: قولوا ما شئتم، اشتموا أو امدحوا، فهى مسلة إعلامية فى ساحة الإعلام العربى لا تنكرها أو تخطئها العين أو تغمض عينك عنها.
■ د. لويس عوض: القاضى المثقف العادل فى الأدب والفكر، القادر على إصدار حكم بالسجن للقبح وعرى الموهبة.
■ سلامة موسى: كُتب المفكر سلامة موسى رضعناها كلبن الأم لتقوى عضلات العقل وتقاوم هشاشة عظام الضحالة.
■ آمال فهمى: ملكة كل ناصية إذاعية مصرية أو عربية، وأعطتنى شخصياً فرصة السير بزهو فى شارع الإعلام.
■ د. سمير سرحان: كنا نسميه سكرتير عام المثقفين، ويروق له هذا اللقب، ولم يخلفه أحد.
■ أحمد سعيد: مؤسس صوت العرب، الموظف بالدولة الذى أمروه أن يقول: اقتربنا من تل أبيب يا عرب، وكان كاذباً.
■ محمد حسنين هيكل: من كتاباته تعلمنا الصياغة، ألف باء السرد والحكى والمعلومات والرأى والمضمون، وكانت الكلمات أحذية المعانى- كما يقول مثل إنجليزى- وأدخل أبجدياته الفريدة إلى اللغة.
■ أحمد رامى: على أبياته وقصائده وترجماته من الفارسية إلى العربية، انفطم كل عاشق.
■ فيروز: أُرغول بشرى، يمنح الأُذن الجمال والشجن والحزن الشفاف وضوء القمر وزقزقة العصافير.
■ نزار قبانى: شاعر يملك مناجم نائية للكلمة وينحت منها لآلئ يهديها لنا فى قصائد مكتوبة أو مغناة، ونثره ينافس شعره.
■ صافيناز كاظم: قلم جميل من جيلى، يفتنك، لكنه بخيل فى العطاء حتى لو شتمتنى يوماً.
■ د. أحمد بهجت: ريادة فى القنوات الخاصة، و«دريم» مدرسة الإعلام التى تخرج فيها النجوم، ومن بينهم اسم اسمه د. أحمد بهجت.
■ حبيب العادلى: من باب الإنصاف «المحترف» كوزير داخلية «٩ سنوات وزيراً».
■ إبراهيم سعدة: الكاتب الصحفى «المقروء»، وهذه أعظم رتبة لكاتب صحفى.
■ إبراهيم محلب: كان على مقاس ما كُلف به من مهام، وأنجز بأمانة، بلدوزر مدنى.
■ الرئيس الفلسطينى محمود عباس: أمل يعشش فى صدره ولا يموت أبداً.
■ زينب سويدان: الإعلامية الفاضلة، زوجة الكاتب وحيد حامد، التى فرضت على نفسها الصمت، وأعطتنا المخرج مروان حامد، زينب تعبير عن جيل محترم رأس التليفزيون.
■ زاهى وهبة: أكثر مذيعى لبنان ثقافة، هو شاعر وإعلامى مرتبط بأرض لبنان ولا يفرط فى حبه لترابها.
■ صفوت الشريف: هل كان حقاً آخر وزير إعلام كما تنبأ يوماً؟
■ ريهام سعيد: ريهام التى «وقعت فكثرت سكاكينها».
نقلا عن المصرى اليوم