طالب ماهر يوسف، من يهددون القتل في مسألة اعتناق الأديان، ألا يتحدثوا عن الديمقراطية.
وقال "يوسف"، في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "من لا يؤمن بالحرية المطلقة في اعتناق الأديان دون التهديد بالقتل لا يتحدث عن الديمقراطية ! بل يضع سكرة بفمه ويصمت !!".