كبسولة بديلة عن عمليات السمنة ولقاح للسرطان.. نشرة الأدوية في أسبوع

 

" في التقرير التالي أبرز العلاجات التي تم الموافقة عليها أو التحذير بشأنها هذا الأسبوع

 

طور خبراء بجامعة توماس جيفرسون لقاحًا يعمل كمضاد للخلايا السرطانية، ويحفز الجهاز المناعي لتدمير خلايا سرطان الأمعاء، ومهاجمة البروتين "GUCY2C" المسبب للسرطان. 

 

وجمع العلماء بين جزيء "GUCY2" المضاد للأورام وجزيء "PADRE" الذي يعزز استجابة الجهاز المناعي، وأجروا التجربة على 10 مرضى يعانون من سرطان الأمعاء في المرحلة الأولى والثانية، وتم حقنهم بجرعة واحدة من اللقاح، وأخذ الأطباء عينات من دمهم، وبالفعل تم التأكد من فاعلية هذا اللقاح.

 

حذر جهاز حماية المستهلك من الإعلانات المضللة لبعض العقاقير في القنوات الفضائية، وأصدر تقريرًا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام لاتخاذ اللازم تجاهها ووقف بث إعلاناتها، فهناك عدد من الأدوية غير المسجلة، وهي:

 

الكاتشوفا ديتوكس اليوهارفا، كورس جراندرى أوشير، بروتين لوتيف مكمل غذائي، easy sexy للسيدات وbi penis للرجال، dearmalex، علاج السكري، فينا فوار، مشروب كولاجين m.d، فيجور 2×1، sanyour ،gh ،dragon ،power horse vaigen.x ،rok ، الجهاز الأمريكي سترونج هير، the big، كريم ستاركى، داكوتا كريم، acai berry ،blumb، سانس سيرف، ويفسيل، slimpro ،active ،black master ، شاىي أناناس دكتور مينك، أوزو، سينا ماس، skin traved creme، عشبة ابن علي اليمني، باور ماكس، pina ،straslax، جل conceive plus، زيت فيندر، جوهارد، mix pure ،goodbye prostate، لايت كير، h.p.t، تماجرا، باورميكس، كبسولات ريدبول، الزهروان، the secret ،de slim stomach b-compiex.

 

كشف باحثون أمريكيون عن وجود بروتين بالجسم، معروف باسم" YTHDF2"، ربما يساعد على تطوير علاجات جديدة لمرضى السرطان أقل في آثارها الجانبية عن العلاج الكيميائي الحالي لمرضى السرطان، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط. 

 

توصلت شركة "Gelesis" إلى ابتكار كبسولة تخسيس مصنوعة من السليلوز وحمض الستريك، يتم تناولها قبل الوجبات بـ20 دقيقة، حيث تساعد على امتصاص المياه حتى يشعر الجسم بالشبع والامتلاء.

 

 وتتسع الكبسولة في المعدة، وتشبه عملية بالون المعدة، كما تساعد على خسارة الوزن بشكل مضاعف، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

 

وافقت إدارة الدواء والغذاء الأمريكية FDA، على لقاح "Dengvaxia" الذي يعد الأول الذي يساعد على الوقاية من فيروس حمى الضنك، وأثبت فعاليته بنسبة 76%، في علاج 35 ألف مصابًا بحمى الضنك، تتراوح أعمارهم ما بين 9 - 16 عامًا.