الأقباط متحدون | - الهيئة القبطية الهولندية :تطالب بـ" تنحي " المجلس العسكري مؤكدة ان محاولات استفزاز الاقباط قد تجرمصر لحرب اهلية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٢:٣٢ | الاربعاء ٥ اكتوبر ٢٠١١ | ٢٤ توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٣٧ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

- الهيئة القبطية الهولندية :تطالب بـ" تنحي " المجلس العسكري مؤكدة ان محاولات استفزاز الاقباط قد تجرمصر لحرب اهلية

الاربعاء ٥ اكتوبر ٢٠١١ - ٢٤: ١٠ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 - بهاء رمزي : الهيئة تدرس رفع دعوي قضائية أمام المحكمة الجنائية الدولية للحصول علي كافة الحقوق الخاصة بالأقباط و الكنيسة
كتب: مايكل فارس

طالبت الهيئة القبطية الهولندية المجلس العسكري بالتنحي وقالت في بيان اصدرتة اليوم ان المجلس العسكري لا يستطيع حماية " الأقباط " أصل مصر بعدما تكررت الإحداث الطائفية التي وصلت الي9 اعتداءات خلال الشهور التسعة عقب ثورة 25 يناير ؛ ومؤخرا الهجوم السافر والاعتداء بالضرب المبرح علي الاقباط المعتصمين سلمياً امام ماسبيرو

وطالبت الهيئة محاكمة كل الجناة الذي هدموا و احرقوا قتلوا الأقباط منذ تولي" العسكري "الحكم
واستنكر بهاء رمزي رئيس الهيئة القبطية الهولندية في البيان؛ عصام شرف رئيس مجلس الوزراء و الأسلوب السلبي الذي تعامل بة المسئولين وخاصة المحافظ الذي أدلي بتصريحات "كاذبة" تفيد بان المبني دار ضيافة وليس كنيسة الامر الذي يؤكد انهيار دولة القانون داخل المجتمع المصري وسيادة سياسة القهر والذل لفئة أصيلة في المجتمع وهم الأقباط

و اعرب "رمزي" عن اسفة تجاة تحول الدولة المصرية إلى دولة عنصرية ، لا تحمى حرية الدين ولا العقيدة ، وهو ما يتعارض مع التزامات مصر الدولية ، خاصة العهد الدولي لحقوق الإنسان الذي وقعت علية مصر و الذي يضمن قيام الدولة بحماية حق الأفراد في ممارسة الشعائر الدينية .
وحذر رمزي من محاولات الاستفزازتجاة الاقباط التي قد تجر مصر إلى حرب أهلية

و كشف " رمزي " أن الهيئة تدرس رفع دعوي قضائية أمام المحكمة الجنائية الدولية للحصول علي كافة الحقوق الخاصة بالأقباط و الكنيسة في مصر




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :