الأقباط متحدون | المجمع المقدس يدرس أزمة "المريناب"والزواج الثانى اليوم
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٥:١٩ | الثلاثاء ٤ اكتوبر ٢٠١١ | ٢٣توت ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٣٦ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

المجمع المقدس يدرس أزمة "المريناب"والزواج الثانى اليوم

اليوم السابع- كتب: نادر شكري | الثلاثاء ٤ اكتوبر ٢٠١١ - ٥١: ٠٤ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

علم "اليوم السابع"، أن لجان المجمع المقدس المنعقدة حاليا بالكاتدرائية المرقسية، تدرس تداعيات أزمة كنيسة المريناب بأسوان، وتزايد الأحداث الطائفية المتعلقة ببناء الكنائس، بسبب تأخر صدور قانون دور العبادة الموحد، مع رفع توصيات المجمع لقداسة البابا شنودة قبل الاجتماع العام للمجمع الاثنين المقبل.

فى نفس السياق، تدرس لجان المجمع أيضًا، الانتخابات البرلمانية المقبلة، ودور الكنيسة فى توعية الأقباط للمشاركة فى عمليات التصويت، كحق من حقوق المواطنة وواجب وطنى لدعم مصر فى المرحلة الحرجة التى تعيشها، كما تدرس اللجان، وضعية قانون الانتخاب الجديد وحجم الأقباط المشاركين، وفرصهم فى ظل القانون الجديد، بما يعطى لهم فرص الاندماج مع المجتمع بما يتواكب مع ثورة 25 يناير.

كما تدرس لجنة شئون الأديرة، أوضاع الأديرة فى الوقت الحالى، والرهبان الذين سيتم سيامتهم، وعرض الأديرة التى اعترف بها كأديرة عامرة بالرهبان، كما رفضت اللجنة، الاعتراف بدير أبو مقار بوادى الريان بالفيوم، لعدم استيفائه الشروط.

كما تدرس اللجان أزمة المطلقين والزواج الثانى، فى ظل تصاعد أزمة المطالبين بتصاريح الزواج الثانى، حيث التقى الأنبا بولا أسقف طنطا ورئيس المجلس الإكليركى، عددا من أعضاء اللجان، لمعرفة مقترحاتهم، فى محاولة للوصول لصيغة لإنهاء الأزمة ورفعها لقداسة البابا شنوده الثالث.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :