إعداد وتقديم: جرجس بشرى مونتاج / بولا مرقص تصوير/ رامى رمزى إخراج / رومانى سوس
* د. "مريم ميلاد رزق"- وكيل مؤسسي حزب "الحق" لبرنامج "مصريون بين قوسين":
- المسيحيون الذي يدخلون الأحزاب الدينية يعطونها شرعية.
- أخذنا عهدًا على أنفسنا في حزب "الحق" أن نتبنى قضايا الإنسان، ورفعنا شعار "لا للتهميش لأي فئة".
- الكنيسة مازالت تلعب "سياسة"، ولابد من فصل السياسة عن الحياة الروحية.
- الإخوان لديهم طريقة منظَّمة لحشد جماهيري مذهل.
- عهدي أن لا أجعل أحدًا مهمشًا.
- حزب "الوفد" عرَّى نفسه.
- أقول للمسيحيين: "أرجوكم انزلوا لتثبتوا وجودكم".
* الناشط الحقوقي "شادي طلعت"- رئيس اتحاد المحامين الليبراليين:
- "أيمن نور" ليبرالي، وتحالف مع الإخوان.
- يوجد تمويل سعودي للسلفيين، وكان هذا واضحًا في جمعة السلفيين.
- المد السلفي في "مصر" هو الأخطر، و"السعودية" تقف وراءه لتوطيد حكم "آل سعود" بشكل غير مباشر.
- أوافق على وجود حزب مسيحي في "مصر".
- لن يكون للأقباط وجود في مجلس الشعب القادم بدون "كوتة".
- "إيران" و"السعودية" تخشيان أن تمتد الثورات إليهما.
- الإخوان يلعبون في مناطق لا نلتفت إليها.
ـ القادم بالنسبة للأقليات قد يكون "سيئ" إن لم يشاركوا في السياسة والانتخابات.
- لابد من فرض قانون بـ"كوتة للأقباط".
- نظام "مبارك" كان يجبر المؤسسات الدينية أن تلعب سياسة، والمطلوب عدم تدخل الكنيسة والأزهر.
* "ناجي وليم"- رئيس تحرير صحيفة "عالم المشاهير":
- نادي الشمس تحوَّل إلى "لبنان" بعد أن علم أعضاء النادي أن "أشرف بسادة" ترشَّح لمنصب نائب رئيس النادي.
ـ عدد الأقباط في البرلمان قبل ثورة 1952 كان 20 %، وانخفض بعد الثورة إلى 15 % ثم 10 %، ووصل في عهد "مبارك" إلى نصف في المائة.
- لابد أن نضغط على المجلس العسكري والحكومة لإقرار كوتة للأقباط.
- لابد من تكوين هيئة قبطية تضم عددًا من الليبراليين والحقوقيين للتفاوض باسم الأقباط، ولا مانع أن يكون في الهيئة مسلمين.
- أطالب الأقباط بأن يشاركوا في الانتخابات القادمة بنفس حماس "ماسبيرو 1" و"ماسبيرو 2".