في مثل هذا اليوم.. وفاة المخرج هنرى بركات

ولد هنرى بركات ١١ يونيو ١٩١٤، فى مصر من أصل لبنانى من أكثر المخرجين إنتاجًا للأعمال السينمائية، ولقب بشيخ المخرجين.تخرج من كلية الفنون الفرنسية بالمنيرة، بدأ حياته الفنية مساعد مخرج وقد اكتشفته وقدمته آسيا داغر، قدم للسينما المصرية تراثا كبيرا من الأفلام الروائية الطويلة منها «الشريد، المتهمة، القلب له واحد، الهانم، العقاب، الواجب، معلش يا زهر، عفريتة هانم، آمال، ما تقولش لحد، غلطة أب، لحن الخلود، موعد غرام، دعاء الكروان، فى بيتنا رجل، أمير الدهاء، هذا جناه أبى، حبيب العمر، دايما معاك، شعبان تحت الصفر، الباب المفتوح، الحب الضائع، أفواه وأرانب.تم تكريمه فى: مهرجان باريس ١٩٨٤، مهرجان فالنسيا ١٩٨٥، مهرجان الإسكندرية ١٩٩١، تليفزيون لوس أنجلوس أمريكا ١٩٨٩، مهرجان مونبيلييه ١٩٩٢، مهرجان القاهرة، ١٩٩٤. حصل على جائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام ١٩٩٥.

 

في 11 يونيو 1914 وفي حي شبرا ولعائلة من أصل لبناني، ولد شيخ المخرجين هنري بركات والذي يعد من عمالقة المخرجين المصريين وأكثرهم إنتاجا.

 

حصل على ليسانس الحقوق وبعدها سافر لباريس ليدرس الإخراج وعاد لمصر ثم بدأ رحلته الفنية بعد تخرجه من كلية الفنون الفرنسية بالمنيرة في 1935.

 

بدأ مسيرته مساعد مخرج وقد اكتشفته وقدمته الفنانة والمنتجه آسيا داغر حيث كانت تبحث عن مخرج يخرج لها فيلم جديدوبعد أن تركها المخرج أحمد جلال وكان قد تزوج من ابنة أختها الفنانة ماري كويني وانشغلا معا في تكوين شركةسينمائية فاتجهت المنتجة آسيا داغر للبحث عن مخرج جديد ليخرج لها فيلم الشريد عام 1942 فكان بركات.

 

ومن أفلامه الأخرى «المتهمة والقلب له واحدومعلش يا زهروعفريتة هانم وآمال وما تقولش لحد ولحن الخلود وموعد غرام ودعاء الكروان وفي بيتنا رجل وأمير الدهاء وحبيب العمر وشعبان تحت الصفروالباب المفتوح والحب الضائع وأفواه وأرانب»...!!