أيظنُ أنه رجُلاً كلا بل أسدُاً
عبير حلمى
الاربعاء ٢٨ نوفمبر ٢٠١٨
بقلم ابنتك عبير حلمي
فرحنا أنه لنا أخاً
وجدناه أكثر من أباً
الأخلاق له عنوان
الوقار له مثال
من حسن اللقاء
غلب كل الأمراء
راعي حنون وخدوم
له رساله تصل حقا لكل مخدوم
مرشد روحي وحكيم
في حل المشاكل رأيه دائما سديد
في الإيمان رجل مستقيم
في العطاء ملهوش مثيل
غالي ومقامه عالي
فاق كل الأماني
بوجوده في كنيستنا
نور لينا كل حياتنا
ربنا يديم كهنوتك
لسنين وسنين يا أبونا ميخائيل جرجس
البركه تملأ حياتك
وتذكرنا دايما في صلواتك
تهنئه من القلب لأبينا الحبيب
ميخائيل جرجس
راعي كنيسه رئيس الملائكه ميخائيل بحلوان ووكيل المجلس الإكلينيكي للايبارشيه
بعيد الرساله للعام الثامن والعشرين
والي مدي الأعوام يا أبي