الدين يحكمنا
صفنات فعنييح
٠٤:
٠٧
م +02:00 EET
الجمعة ١٣ يوليو ٢٠١٨
بقلم : دكتور صفنات فعنييح
في مصر الدين هوا الحاكم .. رغما عن أنف السيسي وكل الفئات
في مصر الدين هوا الحاكم .. رغما عن أنف السيسي وكل الفئات
المثقفه .. حقيقه نقرأها يومياَ .. وكل المصريين يعرفونها ..
وهذا يحدث نتيجه المعالجه الفاشله التي حدثت في ٣٠ يونيو .. في
٣٠ يونيو أقال الشعب حكم الأخوان المسلمين لمصر .. أقال الشعب
المصري اشخاص .. وجوه فقط حتي لم يتم ازالتهم من كل المراكز
الإستراتيجيه في الدوله المصريه .. فهم موجودون ويقودون مصر
بفكرهم الديني المتطرف .. والغطاء الحقيقي لهم هوا الأزهر نفسه
لذلك نحن فشله .. فاشليين وفي كل شئ ..
ولا يمكن ان يتم بناء مصر .. بأي حال من الأحوال فالفشل يأخذنا
الإنهيار .. مصر تلهث وراء ان تبقي .. ولكنها تسير دائما الي الخلف
والسبب الحكم الديني في مصر ...
دعونا نثبت هذا الكلام السقيم ونري انه حقاَ بالحقيقه موجود علي ارض
الواقع وليس علكه تتجاذبها افواه المصريين .....
كتب الاستاذ هاني صبري المحامي يقول عن انه لابد من إقالة وزيرة
السياحه فهي من طرف الأخوان المسلمين الذين يحكمون مصر
بيقول ......
خفضت وزيرة السياحة مشروع إحياء نقاط مسار العائلة المقدّسة من الفئة " أ " إليّ الفئة " د " وهذا القرار يعني أنه ليس ضمن أولويات الوزارة وقد يتوقف المشروع ويصبح حبيس الأدراج ، وهذا القرار قد جانبه الصواب ومعيب وغير مدروس ويضر بوضع مصر علي خريطة السياحة العالمية ، وسوف تفقد مصر مليارات الدولارات سنوياً من عائدات حج كل المسيحيين في العالم لهذه الأماكن المقدسة فبإحياء مسار العائلة المقدسة تصبح مصر قبلة العالم بأسره في السياحة الدينية ، وهذا المشروع يجعل الدولة المصرية نموذجاً مشرفاً للعالم كله في التعايش الإنساني بين جميع الأديان والثقافات والحضارات . وقد أعتمدت دولة الفاتيكان مسار العائلة المقدّسة في مصر علي خريطة السياحة الدينية مما يعني أن أكثر من مليار وثلاث مائة مليون نسمة سيعترفون بذلك وأعداداً بالملايين سوف تزور تلك الأماكن المقدسة مما يعود بالنفع علي الأقتصاد المصري ، وقد بدأ بالفعل زيارة بعض الوفود لتلك الأماكن المقدسة . ولأسباب لا نعلمها قامت وزيرة السياحة بإصدار هذا القرار المعيب دون دراسة حقيقية لتداعياته علي الأقتصاد المصري وقد يضر بمكانة مصر علي الصعيد الدولي . لابد ان تكون هناك سياسات عامة للدولة المصرية وخطط استراتيجية موضوعة مسبقاً ولا يرتبط الأمر بتغيير الأشخاص ، وإلا فإننا لن ننهض ، وقد سبق أن أعتمد وزير السياحة السابق مبلغ ٢٥٠ مليون جنيها لإحياء مسار العائلة المقدسة. ونحن نتساءل عن أسباب هذا التخبط وصدور
قرارات متناقضة مع بعضها البعض في خلال بضعة أشهر. حيث إن هناك أخطاء يجب تداركها لحل تلك الأزمة والتراجع عن هذا القرار المعيب. ودعونا نتفق جميعاً علي أهمية هذا المشروع بالنسبة لمصر. إذا كانت وزيرة السياحة الحالية لا تعي ذلك فهناك أزمة حقيقية لديها ، ونهيب بسيادة رئيس مجلس الوزراء النظر في أمر تكليفها بهذه الحقيبة المهمة من عدمه في ضوء هذا القرار الخاطئ والمعيب الذي اصدرته ، لأن السياحة من أهم مصادر الدخل القومي المصري . وهناك حلول كثيرة لإحياء مسار العائلة المقدسة ومنها علي سبيل المثال لا الحصر . نقترح أن تقوم الدولة المصرية بالتنسيق مع اليونيسكو للمساهمة في إحياء مسار العائلة المقدسة وتوفير الدعم المادي والفني اللازم لهذا المشروع العملاق لانه يخص الإنسانية بأثرها وجعل تلك
الأماكن المقدسة ضمن التراث الإنساني والحضاري العالمي . حيث توجد علاقة وثيقة بين مصر واليونيسكو تمتد لأكثر من سبعين عاماً وقد باتت نماذج التعاون والعلاقات وطيدة بينهما وقد ساهمت المنظمة في إحياء مكتبة الاسكندرية ، وإعادة ترميم متحف الفن الإسلامي . وإذا كانت المشكلة تتعلق بالتمويل . نقرر وبحق أن الدولة المصرية قادرة علي تمويل أي مشروع يعود بالنفع علي المصريين وهناك ألاف المشاريع التي أنشأتها مصر في السنوات الأخيرة . وعليه فإننا نقترح أن تقوم وزارة السياحة بتوفير التمويل اللازم لإتمام هذا المشروع من صندوق دعم السياحة وتذليل كافة العقبات أمامه لانه يساهم في زيادة الدخل القومي للبلاد. ونقترح إيضاً فتح حساب بنكي لدعم إحياء مسار العائلة المقدسة يتبرع فيه المصريين لهذا المشروع ونطالب الحكومة أن يكون هذا المشروع ضمن أولوياتها لأنه سيعود بالخير علي كل المصريّين ونقدمه هدية للعالم كله دليلاً علي محبة وعظمة المصريين.
قرارات متناقضة مع بعضها البعض في خلال بضعة أشهر. حيث إن هناك أخطاء يجب تداركها لحل تلك الأزمة والتراجع عن هذا القرار المعيب. ودعونا نتفق جميعاً علي أهمية هذا المشروع بالنسبة لمصر. إذا كانت وزيرة السياحة الحالية لا تعي ذلك فهناك أزمة حقيقية لديها ، ونهيب بسيادة رئيس مجلس الوزراء النظر في أمر تكليفها بهذه الحقيبة المهمة من عدمه في ضوء هذا القرار الخاطئ والمعيب الذي اصدرته ، لأن السياحة من أهم مصادر الدخل القومي المصري . وهناك حلول كثيرة لإحياء مسار العائلة المقدسة ومنها علي سبيل المثال لا الحصر . نقترح أن تقوم الدولة المصرية بالتنسيق مع اليونيسكو للمساهمة في إحياء مسار العائلة المقدسة وتوفير الدعم المادي والفني اللازم لهذا المشروع العملاق لانه يخص الإنسانية بأثرها وجعل تلك
الأماكن المقدسة ضمن التراث الإنساني والحضاري العالمي . حيث توجد علاقة وثيقة بين مصر واليونيسكو تمتد لأكثر من سبعين عاماً وقد باتت نماذج التعاون والعلاقات وطيدة بينهما وقد ساهمت المنظمة في إحياء مكتبة الاسكندرية ، وإعادة ترميم متحف الفن الإسلامي . وإذا كانت المشكلة تتعلق بالتمويل . نقرر وبحق أن الدولة المصرية قادرة علي تمويل أي مشروع يعود بالنفع علي المصريين وهناك ألاف المشاريع التي أنشأتها مصر في السنوات الأخيرة . وعليه فإننا نقترح أن تقوم وزارة السياحة بتوفير التمويل اللازم لإتمام هذا المشروع من صندوق دعم السياحة وتذليل كافة العقبات أمامه لانه يساهم في زيادة الدخل القومي للبلاد. ونقترح إيضاً فتح حساب بنكي لدعم إحياء مسار العائلة المقدسة يتبرع فيه المصريين لهذا المشروع ونطالب الحكومة أن يكون هذا المشروع ضمن أولوياتها لأنه سيعود بالخير علي كل المصريّين ونقدمه هدية للعالم كله دليلاً علي محبة وعظمة المصريين.
ياساده ياكرام يامصريين
نحن نعرف سر تخلفنا .. ولا نملك القوه علي تغيره
وده معناه إستسلام للموت .. سوف نموت
يجب اقاله هذه الوزيره لانها بتدفن مصر بايديها فهي رسول القيادات
الدينيه في مصر ليس فقط وزيره السياحه كل من له يد في هدم مصر
يقطع من مصر بل نضع حداً لبقاؤه حيا .. من يهدم مصر يقتل
كل المصريين .. ومن يريد قتل المصريين عدم وجوده افضل .....
الي متي سنظل نشرب المر بسبب ما يعتقد انه الدين
انزعوا الإسلام من مصر ... ... وهوا دة الحل
من الآخر