الأقباط متحدون - 10 معلومات عن الفنان التشكيلي الذي تطارده قضية نسب طفلة.. والمثقفون يثورون عليه
  • ٠٤:٢٦
  • الخميس , ١٢ يوليو ٢٠١٨
English version

10 معلومات عن الفنان التشكيلي الذي تطارده قضية نسب طفلة.. والمثقفون يثورون عليه

٢٨: ٠٨ م +02:00 EET

الخميس ١٢ يوليو ٢٠١٨

عادل السيوي - أرشيفية
عادل السيوي - أرشيفية
الفنان يتهرب من إجراء تحليل DNA.. والمثقفون لن يصمتوا بعد
كتب : نعيم يوسف

أثارت قضية نسب الطفلة "ديالا" إلى الفنان التشكيلي عادل السيوي، حديث التواصل الاجتماعي، وتسببت في هجوم حاد عليه، وفي السطور التالية نعرض أهم المعلومات عنه.
 
1- هو عادل أمين السيوي، واسم الشهرة "عادل السيوي"، من مواليد عام 1952، في محافظة البحيرة.
 
2- درس في القسم الحر بكلية الفنون الجميلة، ثم حصل على بكالوريوس كلية طب وجراحة جامعة القاهرة 1976، كما أجرى دراسات فى المرسم فيرارى رينزو - ميلانو - إيطاليا 1980- 1985.
 
 3- انتدب جزئياً لتدريس فنون الجرافيك بكلية الفنون الجميلة بالمنيا، وعمل رئيسا لتحرير مجلة الفنون البصرية (عين) 1997.
 
4- عاش بعدد من الأماكن، مثل القاهرة، وإيطاليا، واليونان.
 
5- نظم الكثير من المعارض الخاصة، والمحلية، والدولية، وحصل على جائزة بينالى القاهرة الدولى الحادى عشر 2008.
 
6-  ترجم وقدم كتاب ليوناردو دافنشى ( نظرية التطور ) ـ اصدار الهيئة العامة للكتاب )، وأصدر العدد الأول من مجلة ( عين ) للفنون البصرية .
 
7- تصدرت قضية نسب الطفلة "ديالا" له مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك قبل أيام من جلسة في دعوى قضائية، رفعتها عليه الصحفية سماح إبراهيم عبدالسلام، حيث ادعت الأخيرة أنها ابنة السيوى، وأنها أنجبتها منه بعد زواج عرفى، بينما أنكر الفنان الأمر برمته.
 
8- دشن عدد من الكتاب، هشتاج بعنوان، #حق_ديالا، كما أصدروا بيانا للتضامن مع الصحفية سماح عبدالسلام، وقد تجاوز عدد الموقعين على البيان حتى الان 300 توقيع.
 
9- أكد الموقعون أنه بعد مرور عام وخمسة شهور على قضية "ديالا" مازال الفنان التشكيلي يرفض الخضوع لإجراء تحليل DNA، مشددين على أنه لم يعد خاف على أحد داخل الوسط الثقافي المماطلة التي يمارسها الفنان التشكيلي في التهرب من الخضوع لإجراء التحليل العلمي القادر على حسم النزاع.
 
10- أكد المثقفون والفنانون والكتاب في بيانهم، أنه لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام الأزمة التي تدفع ثمنها "رضيعة"، في مجتمع لا يزال يرزح تحت تقاليد بالية وأعراف تلوم الضحية وتبرئ الجاني في كثير من جوانبها، وطالبوه بالخضوع للطب الشرعي كمطلب أصيل، فإننا لا نبتغي نتيجة معينة، ولا نسعى من ذلك إلا للحفاظ على حق طفلة في إثبات صحة نسبها عبر الإجراء العلمي والقضائي السليم" .
الكلمات المتعلقة