الأقباط متحدون | الفرق بين إعتداء ماسبيرو وإعتداء السفارة الإسرائيلية رداً علي محمود سعد
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٩:٠٤ | الثلاثاء ١٧ مايو ٢٠١١ | ٩ بشنس ١٧٢٧ ش | العدد ٢٣٩٦ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

الفرق بين إعتداء ماسبيرو وإعتداء السفارة الإسرائيلية رداً علي محمود سعد

الراسل:christian Gamed | الثلاثاء ١٧ مايو ٢٠١١ - ٢٠: ٠٢ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

معني الحماية الدولية من وجهة نظر قبطية :

أنا أقولك الفرق ببساطة إن لما وصل بلاغ للشرطة والجيش بوجود اعتداء علي السفارة الإسرائيلية الجيش والشرطة أتحركوا أسرع من حركتهم لنجدة أقباط ماسبيرو، وقبضوا بسرعة علي اللي أعتدي علي السفارة الإسرائيلية أسرع من اللي قبضوا عليهم في هجوم موقعة ماسبيرو، وكل ده علشان في حماية دولية وبنود جينيف للسفارات وهناك تأمين للسفارة، إنما لو المسيحيين كان ليهم مثل الحماية اللي للسفارة الإسرائيلية مكنتش كنيسة أتحرقت، ولا متاحف قبطية سُرقت لطمس الهوية والثقافة القبطية الأصيلة من جذور البلد.

وأقول لكل منافق مسيحي أو مسلم متعصب أنكم تريدون طمس الهوية القبطية والمطالب القبطية، فيحق لنا كشعب وأقلية لها في كل البلد كنائس أثرية وأديرة أثرية أقدم من أي حضارة إسلامية أن نحافظ عليها ونطالب المجتمع المتحضر بالحفاظ عليها، عند إخفاق الجهات الأمنية مثل المجلس العسكري والشرطة في حمايتها من الاعتداء عليها ومن الاعتداء علينا كأقباط مسيحيين لا يقل شأننا عن أي حضارة مرت بها مصر مثل الفرعونية والرومانية واليونانية، ومثل ما تفرض الحماية الدولية علي مباني تخص دول داخل دولة مصر يجب ضمان حماية الأقباط من أي اعتداء علي كنائسها وشعبها فنحن لا نريد سوي الأمان .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :