المنسحبة من منتدى الشباب وتكشف حقيقة حجابها وزواجها من سلفي ودعمها للبرادعي

كشفت د. نهى عبد الكريم، خبيرة الطاقة، التي انسحبت على الهواء من إحدى جلسات منتدى شباب العالم، حقيقة ما تداولته السوشيال ميديا عنها وعن حياتها الخاصة وحجابها.
 

وقالت أنها تعرضت لحملة تشويه ممنهجة ضدها للنيل من سمعتها والتشهير بها، مؤكدة أن كل ما قيل هو محض  كذب وافتراء رخيص –على حد قولها-.
 

ووجهت رسالة للرئيس قالت فيها: "ما حدث في ندوه تغير المناخ بيحصل في مؤتمرات العالم، وتضخيمه شيء مفتعل جدًا ومبالغ فيه في تجمع به أكتر من ٣٠٠٠ شخص، ولا يمس الحدث نفسه.. المؤتمر كان ناجح وتنظيمه وندواته تمت على مستوى احترافي عالي".
 

وشكرت عبد الكريم الرئيس، بقولها: "بحيي حضرتك على رعايتك للشباب.. كلمة أول مرة أحس بتطبيق فعلي ليها من نتائجها اللي فاقت الوصف، ولمسته من شباب المنظمين من الـPLP".
 

وحول ما أثير حول ارتباطها بزواج من سلفي وحجابها، قالت عبد الكريم: أنها من إسكندرية وليس من صفط اللبن، ولم تتزوج أبدًا بشخص سلفي، وزواجها الوحيد إلى الآن تم من رجل مصري فاضل دكتور مهندس خريج أرقى جامعات شمال أمريكا وله العديد من الأبحاث وبراءات الاختراعات مع الشركات الأمريكية التي عمل بها، وهو من دعمني بعد الزواج للسفر ونيل درجة الدكتوراه، وحصولها على الجنسية الأمريكية تم من خلاله، وأنه تمت خطبتها بعد طلاقها بسنوات دون أن تتم.
 

موضحة أن قرار ارتداء الحجاب جاء قبل التعارف على زوجها وأثناء عملها معيدة بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بالقاهرة، وقرار خلعه كان وهي متزوجة.
 

ثامناً: كنت في السابق أؤيد البرادعي و-٦ ابريل مثلي مثل كثير جداً من المصريين في أولى فترات ازدهارهم ثم سرعان ما تغيرت قناعاتي أيضاً مثلي مثل كثير جداً من المصريين ولم أعد منذ سنوات.