الأقباط متحدون - بالفيديو.. مكافأة المنتخب من أين؟ ونهاوند سري تهاجم الشاب الباكي: عصبني
  • ٠٧:٠٣
  • الاربعاء , ١١ اكتوبر ٢٠١٧
English version

بالفيديو.. مكافأة المنتخب من أين؟ ونهاوند سري تهاجم الشاب الباكي: "عصبني"

٤٧: ٠٤ م +02:00 EET

الاربعاء ١١ اكتوبر ٢٠١٧

برنامج كل يوم
برنامج كل يوم
كتبت – أماني موسى
تناولت فقرة الهوانم ببرنامج كل يوم عبر فضائية ON E، عدة قضايا من بينها المنحة المقدرة بمليون ونصف المليون للاعبي المنتخب مكافأة على صعود مصر لكأس العالم 2018.
 
الشوباشي: اللعيبة دول بيجيبوا فلوس للبلد
من جانبها أيدت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي منح اللاعبين هذه المكافأة، مؤكدة: "لو بإيدي أنهم ياخدوا أكتر.. ياخدوا لأنه حقهم وهما تسببوا في إسعاد الشعب".
 
مستطردة، "الناس اللي معترضة وبتقول يتوزعوا على الشعب، لو افترضنا أننا وزعنا الـ 30 مليون على الـ 100 مليون مصري، كل واحد هياخد قرش؟، وبعدين يعني إيه دولة فقيرة؟ مش دول بيجيبوا فلوس للبلد؟ ورفعوا راس البلد؟".
 
وأضافت، "إحنا هنا كمان مبنضحيش لأن الفيفا بتدفع ورجال الأعمال".
 
ما فعله المنتخب ترويج للسياسة
وأيدتها في رأيها مها ناجي، خبيرة العلاقات، مؤكدة أن ما فعله المنتخب وصعود مصر لكأس العالم هو فرصة ذهبية للترويج لاسم مصر وللسياحة.
 
مشيرة إلى أن قيمة المليون ونصف بالعملة المصرية مقابل ما يتقاضونه من أنديتهم الأجنبية المحترفين فيها لا يساوي الكثير كما يعتقد أغلبية المصريين، وتابعت: كفاية إن اسم مصر يتحط في بطولة زي دي يحضرها ملايين الناس من كل أنحاء العالم.. دي ناس هتشرفنا بأداء والناس من كل العالم هيشوفوا اسم مصر بالملعب.. اعتبروها استثمار". 
 
أنيسة حسون ضد الحد الأقصى للأجور: حتى لا تهرب الكفاءات
وشاركتهم التأييد الكاتبة والبرلمانية أنيسة حسون، التي أكدت أن هذه المكافآت لم تكلف مليم لخزانة الدولة، مستنكرة أن عدم تقدير هذه الكفاءات بمصر
يجعلها تحترف بالخارج ثم نتساءل لماذا يهرب الكوادر والأكفاء من مصر؟
 
واستطردت، أنا أؤيد تطبيق الحد الأدنى للأجور لكن لا أقبله على الحد الأقصى باعتبار أن هذا يتنافى مع قواعد السوق المفتوح كما أنه يسهم في هرب الكفاءات.
 
نهاوند تعارض مكافأة الشاب الباكي
من جانبها عارضت الإعلامية نهاوند، ما قدمته بعض المؤسسات الخيرية للشاب حسني، الشهير إعلاميًا بالشاب الباكي، قائلة: الوطنية محدش بيتكافئ عليها، معلش مع احترامي كان فيه مئات بكوا بالإستاد، فلماذا لم يتم مكافأتهم أيضًا؟، وتابعت، المشهد دة عصبني.