لا تدعي هذه الأغراض تغيب عن حقيبة يدكِ وإلا!

 

فسواء أتصدّقين أو لا تُصدّقين مدى تأثير التعويذات الفعليّ على الحظ، لا يُمكنكِ إلا أن تضحكي وتتسلّي بوجودها. وما دُمتِ تستمتعين بوقتكِ وتشعرين بالإيجابية، سينعكس موقفكِ المتفائل نوعاً ما على حظكِ وستكونين بالتالي أسعد وأوفر حظاً!!

 

ما رأيكِ إذن بجرعة إضافية من الحظ السعيد تحصلين عليها بمجرّد احتفاظكِ بهذه "الأغراض الجالبة لحسن الطالع" في جيبكِ أو حقيبة يدكِ في كلّ الأوقات:

 

يُمكن لكبش القرنفل أن يجلب لكِ الحظ الوفير ويحميكِ من السلبيّة والشرور المحيطة بكِ من كلّ جانب. تماماً كورقة البرسيم الرباعية التي ننصحكِ بوضعها في جيبكِ أو حقيبتكِ على الدوام.

 

يُعتقد بأنّ الاحتفاظ بحجرٍ أبيض اللون وبيضاويّ الشكل في الجيب أو الحقيبة يُضفي الكثير من الإيجابية والسعادة على حياة صاحبه، عدا عن أنه يؤمن له الوقاية من الطاقة السلبيّة ويجلب له الحظ السعيد.

 

هل تعلمين بأنّ قوى الصدف البحرية قد تجذب الإيجابية إلى منزلك ومركز عملك؟ في الماضي، كانوا يضعون مجموعة من الصدف قرب النافذة لامتصاص الطاقة الإيجابية من الأجواء. أما اليوم، فيعتقد البعض أنّ الاحتفاظ بسبع صدف بحرية بألوان مختلفة في الجيب أو حقيبة اليد يجلب الحظ الوفير.

 

يُقال بأنّ عين الحسود تُبعد عن حاملها النحس والعيون الفارغة والحاسدة. فلمَ لا تحرصي على وضع هذه التعويذة في جيبكِ أو حقيبة يدكِ لتكون رفيقتكِ الدائمة أينما ذهبتِ؟!

 

هل تعلمين بأنّ بذور الخشخاش التي تُستعمل عادةً لتنكيه الطعام تجلب الحظ السعيد أيضاً؟ نعم هذا صحيح. يُمكن لبذور الخشخاش الصغيرة أن تمنح حاملها المال والصحة والحياة المزدهرة بطعم السعادة.

 

يرمز اللون الأحمر إلى السعادة والجمال والحظ الجيد والازدهار. فإن تُريدين اجتذاب القوى الإيجابية لجميع كواكب المنظومة الشمسية، ما عليكِ سوى أن تضعي منديلاً أو قطعة قماش حمراء في جيبك أو حقيبتك.