محرر المنيا
قال هاني رمسيس المحامي عبر صفحته الرسمية الفيس بوك تسال الكثيرين اليوم من اخوتنا والاصدقاء المسلمين لماذا تصلون ف كنيسة بدون تصريح اى بدون الخضوع للقانون
...ما الذى يضركم لو تقدمتم بطلب لاقامة كنيسة لتؤدون فيها شعائركم الدينية
وهذا حقهم لتفهم ابعاد القضية
الاجابة
لم يكن هناك قانون قبل ٢٠١٧
وصدر قانون اعترضنا عليه جميعا
واقمنا مؤتمر فى فندق سنوستا لاعلان رفض كل القوى الوطنية المسيحين والمسلمين لرفض القانون
ولم يوافق عليه غير اعضاء مجلس النواب
....واصبح بناء الكنائس فى مهب الريح فى مصر
قبل القانون وبعده
...واصبحنا لا نستطيع اقامة اماكن لدور عبادتنا
...واصبح القانون المشرع يعوق. .اقامة الكنائس المستقبلية
..اما ما يحتاج لتصريح للصلاة ومنشئ قبل القانون
.. فالقانون اصبح سيف مسلط على رقابنا لمنع الصلاه فيها
...انا ادعوا كل القوى الوطنية والقبطية لاقامة مؤتمر صحفى او مؤتمر مثل مؤتمر سونستا لاعلان موقفها
ولكن الصمت عار
واتمنى ان يجد اقتراحى من يتبناه