بالصور.. 10 معلومات عن الأنبا ساويرس أسقف دير المحرق

شيعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الأيام الماضية، المتنيح الأنبا ساويرس، أسقف ورئيس دير المحرق، ونرصد في السطور التالية أهم المعلومات عنه.

1- ولد الأنبا ساويرس، بالأسم العلماني "إدوارد حبشي" عام 1944، في محافظ القاهرة.

 

2- أحب الرهبنة واختارها طريقًا، فتوجه إلى دير السيدة العذرء الشهير بـ"المحرق"، الذي كان في ذلك الوقت تحت رعاية الأنبا أغاثون، الذي كان يرعى الدير بتكليف من مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث عام 1971م.
 

3- أنشأ الأنبا أغاثون نهضة في الدير، وعمره بالرهبان والشباب الراغب في سلك هذا الطريق، وكان بينهم الشاب "إدوارد حبشي".

 

4- عام 1974 قرر الأنبا أغاثون سيامة الشاب "إدوارد" راهبًا، ليموت عن حياة العالم -وفق الفكر الرهباني- ويحيا حياة جديدة باسم الراهب "بيشوي المحرقي".

 

5- بعدها بعام واحد فقط وبالتحديد في عام 1975، نال نعمة الكهنوت حيث رُسم قسًا ثم قمصًا في نفس العام.

 

6- بعد الكهنوت عُيِّن وكيلاً للدير بعد قمصيته، إلى أن قام البابا شنودة الثالث برسامته خوري إبسكوبوس.

 

7- في عام 1985 تمت سيامته أسقفا على الدير والقرى المجاورة، وتولى منصب مدير الكلية الإكليريكية الموجودة في الدير، كما تولى منصب عضو لجنتي الإيبارشيات والأديرة بالمجمع المقدس.

 

8- خلال فترة حبريته رسم 10 كهنة بقرية رزقة الدير المحرق على كنائس مارجرجس الروماني، وذكر عنه الموقع الرسمي للدير أن "الأعمال التي أنجزها هى شاهدة على محبته وتفانيه في خدمة الدير ورهبانه".

 

9- قال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، عنه إنه كان أحد أباء الرهبنة في هذا الزمان، وقاد الدير ورهبانه 40 عامًا.

 

10- في أخر أيامه أصابه المرض، وتنيح عن عمر يناهز  73 عاما، وأقيمت له جنازة في الكاتدرائية المرقسية، وجنازة في دير المحرق بأسيوط.