- تنبؤات السينما المصرية والتنبؤات الشاهينية لثورة 25 يناير
- أحد مصابي "المقطم" لـ"الأقباط متحدون": رأيت شبابًا مسيحيًا ينطق بالشهادتين تحت تهديد السلاح
- المتظاهرون يتوافدون بكثافة إلى "ماسبيرو" ومنع فضائيات مسيحية من تغطية المظاهرة
- محاولات اعتداء على الدير الأبيض بـ"سوهاج"
- اعتداءات على محلات أقباط بمدينة "المنيا"
عزت بولس للجزيرة مباشر: مصر تحتاج لأن تكون دولة مدنية دون أي مرجعيات دينية
كاميليا ووفاء ليسوا بأسباب لحدوث فتنة طائفية بمصر،وأدعو لظهورهن بالإعلام.
ذيول النظام السابق هم المُحرك الرئيسي لأحداث المقطم ومنشية ناصر.
نراعي الدقة في موادنا التحريرية ولا ننساق لسبق صحفي على حساب قيمنا المهنية.
أكرم القصاص: من المهم ملاحقة القائمين على أعمال التخريب بأطفيح وعقابهم.
نحن في وقت تغيير كبير بمصر والدولة المدنية هى الحل لمستقبل أفضل لنا جميعًا.
عبد الله الطحاوي": يجب تدريب القائمين على الإعلام الديني حتى ترتقي قدراتهم بمعايير المهنية السليمة.
المصلحة الوطنية يجب أن تكون أولوية بكافة المؤسسات المصرية الأن.
خاص الأقباط متحدون
ناقش برنامج"حوار مفتوح" المُقدم عبر فضائية الجزيرة مباشر أول أمس الدور الذي يمكن أن تقوم به وسائل الإعلام لمواجهة الفتنة الطائفية بمصر، خاصة خلال المرحلة الحالية التي تشهد تغييرات كبيرة على المجتمع المصري بكافة مجالات الحياة وتحديدًا السياسية.
شارك بالنقاش عبر الحلقة رئيس تحرير جريدة "الأقباط متحدون الإليكترونية" عزت بولس، وأكرم القصاص مدير تحرير جريدة" اليوم السابع" بنسختها الإليكترونية والكاتب والباحث عبد الله الطحاوي.
أكد بولس في مشاركته إلى أن "الأقباط متحدون" جريدة مصرية وليست مسيحية تهتم بتغطية القضايا المُتعلقة بالشأن القبطي في المقام الأول نظرًا لحالة الإهمال المُتعمد لتفاصيل تلك النوعية من القضايا بالإعلام المصري بوجه عام،إلى أن ذلك الاهتمام بالشأن القبطي لا يعني – وفق حديث بولس- استخدام لغة تحريضية ضد الأخر المسلم أو تزييفًا للحقائق وإنما إظهارًا لتفاصيل قد يرفض البعض نشرها لأسباب عده ويؤدى إغفالها للاحتقان ومن ثم الأزمات الطائفية.
وعن جماعة الإخوان المسلمين تسأل بولس كيف للنظام السابق أن يُطلق عليهم بإعلامه الرسمي" الجماعة المحظورة"؟ وهم مسيطرين بنسبة كبيرة على الشارع والنقابات المهنية وبعض مقاعد مجلس الشعب،وفي الوقت ذاته أكد بولس على أن ظهور قيادات من جماعة الإخوان المسلمين بالإعلام حاليًا ليس بأمر سيء،ذلك لأن ظهورهم هذا سيكشف للعالم عن طبيعة أفكارهم المتناقضة مع بعضها البعض بأحيان كثيرة والمغايرة لفكرة الدولة المدنية في كل الأحيان.
كاميليا ووفاء سبب للفتنة الطائفية بين المصريين في أحيان كثيرة وفق رأي البعض، إلا أن بولس لا يعتبرهم سببًا لحالة الاحتقان الطائفي بين مسيحيي ومسلمي مصر،داعيًا لظهورهم بوسائل الإعلام والحديث بوضوح عن الأسباب الحقيقية لمشكلاتهم التي أزعجت المجتمع فترة من الوقت،مشيرًا أن الباقيين من النظام السياسي السابق في مصر هم المُحرك الرئيسي لأحداث العنف الطائفي مؤخرًا بمنطقتي المقطم ومنشية ناصر.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :