الأقباط متحدون - 10 معلومات عن هجوم قندهار ودبلوماسيين إماراتيين ضحايا التفجير.. والأزهر: الضحايا شهداء
  • ١٤:٠٠
  • الاربعاء , ١١ يناير ٢٠١٧
English version

10 معلومات عن هجوم قندهار ودبلوماسيين إماراتيين ضحايا التفجير.. والأزهر: الضحايا شهداء

٣٧: ٠٤ م +02:00 EET

الاربعاء ١١ يناير ٢٠١٧

 ضحايا التفجير - ارشيفية
ضحايا التفجير - ارشيفية

خاص الأقباط متحدون
وقع تفجيرين كبيرين أمس الثلاثاء، استهدفا دارًا للضيافة بإقليم "قندهار" الجنوبي، وأسفر عن إصابة سفير الإمارات جمعة محمد عبد الله الكعبي وعدد من الدبلوماسيين الآخرين.. نورد بالسطور المقبلة أبرز المعلومات حول هذا الحادث.

-    أكدت السلطات الإماراتية، مقتل 5 من دبلوماسييها في أفغانستان، جراء التفجير الذي استهدف، محافظ قندهار جنوب البلاد.

-    أصدرت دولة الإمارات بيانًا صباح اليوم نعى فيه رئيس الدولة الشيخ، خليفة بن زايد آل نهيان، القتلى الإماراتيين، قائلا إنهم كانوا ضمن وفد مكلف بتنفيذ المشاريع الإنسانية والتعليمية والتنموية في جمهورية أفغانستان، وفتح دار للأيتام.

-    الوفد كان مكونًا من: محمد علي زينل البستكي، وعبدالله محمد عيسى عبيد الكعبي، وأحمد راشد سالم علي المزروعي، وأحمد عبدالرحمن أحمد كليب الطنيجي، وعبدالحميد سلطان عبدالله إبراهيم الحماد.

-    شدد محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة ورئيس مجلس الوزراء، على أنه لا يوجد أي مبرر إنساني أو أخلاقي أو ديني لتفجير وقتل من يسعى لمساعدة الناس.

-    يذكر أن التفجير نجم عن عبوات ناسفة مزروعة داخل الكراسي في غرفة الاستقبال بالفندق، حيث اجتمع كبار مسؤولي الولاية ليرحبوا بالوفد الدبلوماسي الإماراتي.

-    صرحت مصادر أفغانية أن الهجوم استهدف رئيس شرطة، قندهار عبد الرازق، الذي لم يتضرر جراء التفجير.

-    أمر الشيخ خليفة بتنكيس الأعلام في جميع الوزارات والدوائر والمؤسسات الحكومية في جميع أرجاء الدولة لمدة ثلاثة أيام، حدادًا على الضحايا.

-    لم تتبن أية جهة مسؤولية التفجير حتى الآن، ونفت حركة "طالبان" بشكل قاطع، أية صلة لها بالهجوم.

-    كما شهدت العاصمة كابل، هجوم مزدوج، من خلال انتحاريًا فجّر نفسه قرب مقر البرلمان بكابل، في هجوم تلاه على الفور تفجير سيارة ملغومة.

-    وقتل 21 شخصًا على الأقل، وجُرح 45 آخرون نتيجة التفجيرين المزدوجين.

-    أدان الأزهر ودار الإفتاء تفجير قندهار بأفغانستان، واصفًا الضحايا بالشهداء.