- مشاهد من يوم الغضب في "قلب مصر"
- المظاهرات تجتاح أنحاء مصر في القاهرة والمحلة والإسكندرية والسويس
- استمرار مظاهرات يوم الغضب، و"دياب": الانتقاضة لن تنتهي حتى تُستجاب مطالبنا
- الأنبا "موسى": طلبنا لقاءًا مع شيخ الأزهر لدراسة مبادرة "البيت المصري"
- "بالطول بالعرض هنجيب النظام الحاكم الأرض".. هتافات المتظاهرين بـ"الإسكندرية"
الأزهر وتجميد الحوار مع الفاتيكان تحت دعاوى الإساءة للإسلام
أعلن مجمع البحوث الإسلامية منذ أيام على لسان أمينة العام الشيخ" على عبد الدايم" تجميد الحوار بين الأزهر والفاتيكان لأجل غير مسمَّى.
أستند الأزهر إلى عدد من الأسباب أعتبرها دافعه لذلك الموقف منها ما وصفوه بتعرُّض البابا "بنديكتوس" السادس عشر للعقيدة الإسلامية بشكل ناقد،إضافة لتصريحاته الأخيرة التي أشار من خلالها إلى أن المسلمين بالشرق يضطهدون أتباع الديانات الأخرى.
على الجانب الأخر أصدرت الكنيسة الكاثوليكية بمصر بيان أعربت فيه عن أسفها بل وحزنها لقرار الأزهر بتجميد الحوار مع الفاتيكان،متحديه في الوقت ذاته من يروجون لفكرة أن البابا أساء للإسلام أو المسلمين.
في ذلك الإطار كيف ترى تجميد الأزهر للحوار مع الفاتيكان خاصة إنه لأجل غير مسمي؟ أتعتقد بأن ذلك التجميد للحوار سيؤثر بالسلب على أوضاع أتباع الطائفة" الكاثوليكية" بمصر؟ من الخاسر من ذلك التجميد برأيك وبالأساس ما هي فوائد الحوار بين هاتين المؤسستين؟ هل ترى الأزهر مؤسسة دينية تنتهج الإسلام الوسطي أم تعتبر أنها شاركت بأحيان كثيرة في رفض الأخر الديني؟ هل لديك تدليل بأمثلة عن كون الأزهر مؤسسة إسلامية وسطية أم غير ذلك؟ هل تعتقد بإمكانية الحوار بين الأديان والمؤسسات الدينية المُختلفة أم تري أنه ليس إلا حوار "طرشان"؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :