- الدور على مين؟!
- مصادر أمنية: المتَّهم في حادث "الإسكندرية" في العقد الثالث من عمره، و"أبو سعده": يجب تعقُّب الجناة ومحاكمتهم محاكمة عادلة
- علاء الأسواني يطرح في كتابه سؤالاً يبحث عن إجابة "هل نستحق الديمقراطية"؟!
- باسنت موسى: المسيحي يشعر باستغلال الآخر له
- أسقف ألمانيا: نحن لا نعلم (ماحدث في الاسكندرية) هل هو عجز من الأمن، أم أنه تعاون مع الأمن، أم كلاهما؟!
القائمة المبدئية لأفكار تعتبر تحريض على الفتنة
1-لا للتعميم: فلا تحكم علي الناس بخطأ بعضهم، فمثلا لا تقل (كل الجزائريين أهانوا بلدي) لأن التعميم يفتقد التوازن والإنصاف ويجعلنا نصدر أحكاما بغير أدلة صحيحة.
2-لا للشتائم والسباب مع من نختلف معه، فالسب والشتم يجعلك الطرف الأضعف وسيضطرالأخر للرد على سبابك فيتحول الأمر لمعركة بدلا من نقاش.
3-لا تنقل أي إشاعة بدون مصدر موثق، فهذا النوع من الشائعات يؤجج من نيران الفتنة وحتى إذا وصل إليك أي إشاعة من هذا النوع اجعلها تتوقف عندك ولا ترسلها لأي شخص.
4-لا للتهكم والسخرية من أي شخص أو جهة أو دين مهما اختلفت معهم، فهذه السلوكيات تشعل نار الكراهية بين الأفراد وبعضهم ويصبحوا أرض خصبة لأي فتنة جديدة.
5-لا تنشر أبدا كلمات العنف المادي أو المعنوي، فمثلا (اقتل- انتقم- دمر ) فكلها كلمات تزيد من العنف بداخل من يقرأها وربما يؤدي عنفه لتدمير ذاته ومن حوله أيضا.
6-لا تتعرض لثوابت وعقائد الأخر بالإساءة، سواء كان ذلك للكتب السماوية أو الأنبياء أو أي عقيدة مهما كنت مختلف معها لأننا لن نجني من وراء ذلك شيئا سوى زيادة الاحتقان فيما بيننا.
7-اختلف مع الفكرة ولكن احترم صاحبها ولا تنتقص منه، وناقش الفكرة بالفكرة دون تجريح، فنقاش الأفكار من حرية التعبير أما إهانة صاحب الفكرة فباب من أبواب التحريض.
8-لا تنشر صورة أو فيديو يثير فتنة أو يجرح في شخص أو هيئة أو ديانة، ففضائك الإلكتروني يشبه صحيفة أعمالك لا تلوثها بما لا تقدر علي عواقبه.
9-لا تكتب رأيك علي الإنترنت وأنت في حالة غضب فيما يخص ما قد يحرض على فتنة بين الطوائف، فأثناء غضبك تكون غير متحكم في أعصابك وتكون فرص الخطأ كثيرة
10-لا تستمع أو تنشر فتاوى تدعو إلى الكراهبة أو العنف أو التكفير ولندع ذلك للمؤسسات المسئولة عن الفتوى في كلا الطرفين، فلا نقبل فتوى على الإنترنت فى هذه القضايا الحساسة، إلا من خلال هذه المؤسسات.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :