بقلم: د. رؤوف هندي
صـرخـاتُ الـجـثــتِ والأشــلاء لا يــزال يـتـرددُ صــداهــا !. ولأنـه صــراخُ الـصـمـت فـلـيـس بــوسـعـه أن يـجـد مُـتــنـفـسـا إلا فـي نـفـسـي الـحـزيـنـة حـتـى الـــوت !.. الإرهــاب ؟ صــنـاعـة وتــجــارة وبــيــزنــس !
بقلم: د. رؤوف هندي
صـرخـاتُ الـجـثــتِ والأشــلاء لا يــزال يـتـرددُ صــداهــا !. ولأنـه صــراخُ الـصـمـت فـلـيـس بــوسـعـه أن يـجـد مُـتــنـفـسـا إلا فـي نـفـسـي الـحـزيـنـة حـتـى الـــوت !.. الإرهــاب ؟ صــنـاعـة وتــجــارة وبــيــزنــس !