الجمعة ٢٣ سبتمبر ٢٠١٦ -
٢٦:
٠٦ م +02:00 EET
صورة أرشيفية
كتب: محرر الأقباط متحدون
كشفت أبحاث طبية حديثة أن التدخين يترك بصمة على الجينوم البشري وفي شكل الحامض النووي، وهى العملية التي تتحكم بها الخلايا في النشاط الجيني.
ويمكن للحامض النووي أن يصبح علامة هامة تكشف تاريخ تدخين الفرد، وتزود الباحثين بأهداف محتملة لعلاجات جديدة، حسبما أفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وقال الباحثون إن النتائج المتوصل إليها تعتبر واحدة من آليات تنظيم التعبير الجيني، ويؤثر على الجينات التي لها آثار على تطور أمراض مرتبطة بالتدخين والذي يبقى السبب الأول للوفاة في جميع أنحاء العالم.