جديد الموقع
إلى متى يمر العمر... ولا شيء يكون...؟
بقلم : داليا يوسف
إلى متى اسمع صدى صراخي..في صحراء لا نهاية لها؟
إلى متى أظل أخفى...آهاتي...وراء ابتساماتي؟
احلم بالمستحيل...وأجفاني ساهرة...وعيوني لا تنام.
يطلع النهار....وظلامي لا ينتهي.... لا وضوح لأي رؤية.
اصمت بإرادتي أو ....بغير إرادتي...فتهرب منى الكلمات
أحاول أن أكون ....شيئاً.... فوجتنى...لا أساوى أي شيء .
اطعن بخنجر... الأقدار ......و الظروف ....ولا تلتئم جراحي.
إلى متى اصبر على الدنيا ....ولا تصبر نفسي.... ولا الدنيا.... على حالي؟
إلى متى تثقل حمولى ....فينحى ظهري....ولا أرى سوى... خطوات أقدامى التائهة؟
إلى متى ابحث عن الجوابات الكثيرة......لعلامات استفهام أكثر.... لأحداث أغرب؟
.إلى متى انتظر المجهول.......ويأتي دائمًا كل شيء مهول؟
أتمنى أن أستريح و تنتهي الرواية..... وأرى.... عالمًا أكثر نورًا من عالمي
أكيد وقتها لن تشكوى نفسي منى!
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :