أعرب الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند، عن رفضه لفكرة اعتماد قانون جديد يحظر لباس البحر "البوركيني"، وقال:  "لن تكون هناك تشريعات ظرفية، وهي غير قابلة للتطبيق وغير دستورية في آن واحد". 

 

وحسب "دويتشة فيلة" -الألمانية- فقد شدد "أولاند" على أن الإسلام يمكنه التأقلم مع العلمانية في بلده، مشيرًا إلى أن  العلمانية والإسلام متوافقان في فرنسا ضمن احترام القانون وقال إن السبيل الوحيد المحق والمجدي، هو دولة القانون. 

 

وأوضح "أولاند":  "هل يمكن للإسلام التأقلم مع العلمانية مثلما فعلت من قبله الكاثوليكية والبروتستانتية واليهودية؟" متابعا "جوابي هو نعم، بالتأكيد نعم".