الأقباط متحدون | شعبية الرئيس البرازيلى ترتفع إلى ٨٧% بعد مغادرته قصر الرئاسة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٠:١٤ | السبت ١٨ ديسمبر ٢٠١٠ | ٩ كيهك ١٧٢٧ ش | العدد ٢٢٤٠ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أخبار عالمية
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
٢ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

شعبية الرئيس البرازيلى ترتفع إلى ٨٧% بعد مغادرته قصر الرئاسة

المصري اليوم | السبت ١٨ ديسمبر ٢٠١٠ - ٣٢: ٠٨ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

أصبح الرئيس البرازيلى لويس أناسيو لولا دا سيلفا أكثر شعبية من أى وقت مضى، وسجلت شعبيته نسبة ٨٧%، وكشف استطلاع أجراه المعهد البرازيلى لبحوث الرأى العام والإحصاء وصدرت نتائجه أمس الأول، أن معدل التقدير لأداء دا سيلفا الشخصى ارتفع درجتين مئويتين منذ آخر استطلاع فى أكتوبر الماضى. خرج دا سيلفا من القصر الرئاسى بعد أن انتهت الفترة الثانية لرئاسته فى منتصف نوفمبر الماضى، ورفض إجراء تعديلات دستورية تسمح له بالترشح لفترة ثالثة.

وأوضح الاستطلاع أن شعبية دا سيلفا الشخصية تعكس التقييم الإيجابى لحكومته، التى اعتبرها ٨٠% من المستطلعة آراؤهم «ممتازة» أو «جيدة»، كونه أول رئيس للبلاد من الطبقة العاملة استطاع على مدار ٨ سنوات أن ينتقل بالبلاد من الاقتصاد الضعيف إلى السوق الناشئة العملاقة، لتشهد البرازيل فى عهده رخاء مستمراً، وهو الأمر الذى ساعد على دفع ديلما روسيف، كبيرة موظفى الرئاسة السابقة فى عهده، إلى الفوز بالرئاسة فى انتخابات أكتوبر الماضى. ووفقاً للاستطلاع ذاته، ظهر أن العديد من البرازيليين يتحفظون بشأن إصدار حكم على خليفته ديلما روسيف، التى ستصبح أول رئيسة فى تاريخ البلاد.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :