الأقباط متحدون | الأقباط في أسبوع: الكنيسة تتفاجئ بتعديل بنود قانون بناء الكنيسة وإمام كوم اللوفي: الأقباط أقلية مش هنبني كنيسة واستبعاد طفلان من النادي الأهلي بسبب الديانة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٢:٥٣ | الخميس ١٨ اغسطس ٢٠١٦ | مسري ١٧٣٢ش ١٢ | العدد ٤٠٢٤ السنة التاسعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس تقارير الأقباط متحدون
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

الأقباط في أسبوع: الكنيسة تتفاجئ بتعديل بنود قانون بناء الكنيسة وإمام كوم اللوفي: الأقباط أقلية مش هنبني كنيسة واستبعاد طفلان من النادي الأهلي بسبب الديانة

الخميس ١٨ اغسطس ٢٠١٦ - ١٧: ٠٤ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
 الأقباط في أسبوع: الكنيسة تتفاجئ بتعديل بنود قانون بناء الكنيسة وإمام كوم اللوفي: الأقباط أقلية مش هنبني كنيسة واستبعاد طفلان من النادي الأهلي بسبب الديانة
الأقباط في أسبوع: الكنيسة تتفاجئ بتعديل بنود قانون بناء الكنيسة وإمام كوم اللوفي: الأقباط أقلية مش هنبني كنيسة واستبعاد طفلان من النادي الأهلي بسبب الديانة

كتبت – أماني موسى
نرصد بالسطور المقبلة أبرز ما شهده الشارع القبطي من أحداث خلال الأسبوع الماضي.
 
الكنيسة في بيان رسمي: فوجئنا بتعديلات غير مقبولة وخطيرة بقانون بناء الكنائس
 
أعلنت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في بيان رسمي اليوم الخميس، عن حضور ممثلي الكنائس المصرية اجتماعًا هامًا أمس اﻷربعاء، ضم ممثلي جهات عديدة بالدولة لمناقشة مشروع قانون بناء الكنائس المزمع إصداره.
 
وأضافت الكنيسة في بيان لها منذ قليل، فوجئت الكنيسة بتعديلات غير مقبولة وإضافات غير عملية، وتعلن أنها سوف تسبب خطرًا على الوحدة الوطنية
المصرية بسبب التعقيدات والمعوقات التي تحويها وعدم مراعاة حقوق المواطنة والشعور الوطني لدى المصريين اﻷقباط.   
 
أضافت أن المشروع لازال قيد المناقشة ويحتاج إلى نية خالصة وحس وطني عال ﻷجل مستقبل مصر وسﻻمة وحدتها.
 
البابا يلقي عظته الأسبوعية من دير الملاك البحري
 
ألقى البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية، أمس الأربعاء، من دير الملاك البحري بحدائق القبة.
 
وذلك في تمام السابعة مساء بحضور عدد من الكهنة والأساقفة، وتحدث فيها عن قراءة الإنجيل وتأثيره في استنارة القلب والروح.
 
مدير أمن المنيا يصرح لا يوجد فتنة طائفية 
 
صرّح اللواء فيصل دويدار، مدير أمن المنيا، أن المحافظة لا تشهد فتنة طائفية وليست كما يصورها الإعلام بأنها ملتهبة طائفيًا.
 
وأوضح أن ما تشهده المحافظة من أحداث أخيرة هي أمور عادية تحدث هنا وهناك، كما أكد أنه لا توجد حالة تهجير واحدة لأقباط المنيا بعد الأحداث
الطائفية الأخيرة التي شهدتها عدة قرى بالمحافظة.
 
احتفالات الأقباط بالعذراء مستمرة في كنائسها وأديرتها
 
يحتفل الأقباط بصوم السيدة العذراء وتقيم الكنائس والأديرة التي تحمل اسمها بعمل نهضات روحية يومية، كما يشهد دير العذراء بدرنكة ودير السيدة العذراء بالمحرق ومسطرد وبني سويف وغيرهم احتفالات يومية، حيث يتوافد آلاف الزوار مسلمين ومسيحيين من كل مكان للتبرك من السيدة العذراء.
 
منكوبي الأحوال الشخصية يتقدموا بمقترحات لقانون بناء الكنائس
 
طالب هاني عزت، مؤسس حركة منكوبي الأحوال الشخصية، بعمل حوار مجتمعي حول قانون بناء وترميم الكنائس.    ولفت "عزت" إلى أن إلى أن بناء الكنائس أحد أسباب أزمة الأحوال الشخصية للأقباط، موضحًا أنه قدم بعض المقترحات التي يمكن تضمينها في قانون بناء وترميم الكنائس منها عدم اشتراط بناء الكنائس في كل قرية بمصر والاقتصار على كنائس مركزية بمساحات محددة تراعي الزيادة السكانية المستقبلية.  التعليقات 
 
إمام مسجد كوم اللوفي: إحنا دولة مسلمة والأقباط قلة لن نسمح لهم ببناء كنيسة 
كان من أبرز ما حدث بالشارع القبطي الأسبوع الماضي حوار صحيفة الأهرام مع كلاً من الشيخ أحمد محمد على وهو مقرئ قرية كوم اللوفي، لافتة إلى أنه كان يدخن الشيشة برفقة الشيخ عبد الجواد إمام المسجد وهما خريجي الأزهر الشريف ويعملان بوزارة الأوقاف، الذي قال أنه لا توجد فتنة طائفية بالقرية لكن ما حدث هو إشاعة بناء كنيسة ما جعل الشباب يتحفز تجاه الأمر فحدثت المشكلة لأنهم يرفضون موضوع بناء الكنيسة هذا. وبسؤال الصحفية عن وجود كنيسة في القرية من عدمه، قال الشيخ أن نسبة الأقباط بالبلد حوالي 7.3% من عدد السكان وهو عدد قليل بالنسبة للسكان، وعددهم لا يسمح ببناء كنيسة.
 
مشددًا كنا نعيش بسلام حتى حدثت قصة بناء الكنيسة وبحماس الشباب قاموا بتكسير عربات الأمن. 
 
من جانبه قال الشيخ عبد الجواد سامي، إمام المسجد، مكملا أن المواد المستخدمة لا تبنى بها البيوت، حيث تم استخدام حديد بقياس 5 ميلي والعامود به 12 سيخًا بدلاً من 8، وعليه "مينفعش كنيسة تبنى في بلد لجماعة يمثلون قلة بأغلبية مسلمة". 
 
وأضاف أن البلد بها عشر أئمة و9 مساجد وكلهم يدعون للوسطية والاعتدال ومن خريجي الأزهر وقلة من الجماعة الإسلامية والخطبة موحدة. وتساءلت المحررة، هل ترى أن 500 شخص ليس من حقهم دار صلاة؟ فأجاب الشيخ، هذه ليست معادلة نحن دولة مسلمة لو كانت الكنيسة مقامة بالفعل نحن لا نمنع الصلاة فيها ثم لماذا أثير بناء الكنيسة الآن نحن في حاجة للم الشمل وعدم وقوع الفتنة هذه فتنة وسببها الإعلام، وأن هناك عناصر من الخارج تقوم ببناء الكنيسة، متساءلاً: نحن نحكم العقل هم قلة وهذه ليست إهانة الواقع يقول إن الإنسان أفضل له أن يعيش في مكان أمان ومطمئن على ماله وأرضه ولا تجيب حاجة تنغص عليك عيشتك؟".
 
وتابعت المحررة، في رأيك وأنت شيخ للجامع الرئيسي للقرية ما الذي سينغص على الأكثرية المسلمة عندما تبنى كنيسة والقرية بها عشر مساجد كما تقول؟ 
ويجيب "لا يصح ولا ينفع هذا لان ديننا ضد أن تبني هذه دولة مسلمة كما أنها أيضًا مرفوضة امنيًا من زمان ومنذ الثمانينيات لم نسمع عن بناء كنيسة في قرية نحن نقول إن لدينا قوانين طبقوه وأكثر من 30 من أبناء القرية قدموا بلاغًا أن هناك كنيسة تبني ولم يستجب لنا ـحد والشرطة قالت سيهدم ولم يحدث وصاحب المكان جار لنا ونحن من نوفر له العمل وسبل العيش ولكن يبدو أن هناك من لعب بعقله وأقنعه ببناء كنيسة". 
 
وأضاف، عرضنا عليهم الصلح ومن اتلف شيئًا يصلحه وهم رفضوا لأن هناك عناصر خارج البلدة تحرض هؤلاء الفقراء الضعفاء وإذا كانت نيتهم سليمة ولم يكن بيتا للعبادة فلماذا يرفضون الصلح؟ 
 
الطفل بيير: الكابتن إكرامي طردني واستبعدني من النادي بعد ما عرف إني مسيحي
 
قال الطفل "بيير زهير"، إنه تعرض للإبعاد من الاختبار النهائي في النادي الأهلي، عندما علم المدرب باسمه هو وطفل أخر يدعى "مينا".  
 
أضاف "زهير"، خلال حواره لـ"الأقباط متحدون"، أنه ذهب للنادي الأهلي بفرع مدينة نصر، لإجراء اختبارات حراس المرمى البراعم سن 2004، وكان المدرب يعامله بطريقة سيئة في الاختبارات، لكنه نجح وتأهل للاختبار النهائي.   
 
وأكد "زهير" أن كابتن علي خليل، مدرب حراس المرمى متعصب وعامله بشكل سئ، وأنه ذهب لأداء الاختبار النهائي إلا أنه لم يختبر.  
 
وأوضح أنه لم يكن يعرف الطفل مينا مواليد 2003 الذي تم إبعاده من الاختبارات بسبب الديانة، لكنه تعرضا لنفس الموقف معًا.   ولفت الطفل حارس المرمى إلى أن كابتن أنور قال إنه سيدخلهم لمقابلة كابتن أحمد إكرامي المشرف الفني على مدربي حراس المرمى بقطاع الناشئين بالنادي، إلا أنه رفض وطردهم من  الملعب عندما ذكروا أسماءهم "بيير زهير" و"مينا عصام"، مما أثر عليهم وجعلهم يتركوا الاختبارات والمكان.

 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :