كتبت – أماني موسى
ودعت مصر اليوم ابنها العالم الدكتور أحمد زويل، ودفن جثمانه بترابها كوصيته، وتمت مراسم الوداع في جنازة عسكرية مهيبة ترأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، بحضور قادة الدولة.. نرصد بالسطور المقبلة أبرز مشاهد الوداع.
1- وصول الجثمان ملفوف بالعلم المصري
وصل جثمان " زويل" من الولايات المتحدة الأمريكية أمس السبت، ملفوفًا بالعلم المصري وكان في استقباله أفراد عائلته بمصر من أشقاء وأقارب ومحبين. وودعه المصريون بجنازتين إحداهما عسكرية والثانية شعبية، وذلك قبل دفنه بمقبرة العائلة في طريق الواحات بمدينة 6 أكتوبر.
2- الحزن يسيطر على أبناء زويل بالمطار
شهد مطار القاهرة حالة من الحزن من قبل أسرة وأبناء ومحبي د. أحمد زويل، حيث لم يتمكن أبنائه من كتمان دموعهم مرافقين جثمان والدهم.
3- عجوز باكية "ربنا يجعل علمه في ميزان حسناته"
شهدت جنازة الراحل د. زويل توافد عدد من أبناء قريته فيما بكت سيدة عجوز أمام قبره داعية له بالرحمة والمغفرة، قائلة "ربنا يجعل علمه في ميزان حسناته"، بينما قال آخرون أنه ساهم في "فتح" بيوت ناس كتير.
4- بكاء زوجته المصرية والسورية في حالة ذهول
كما أبرزت الكاميرات بكاء زوجته المصرية، بينما كانت زوجته السورية في حالة من الصمت التام والذهول.
5- طلاب زويل يصلون على جثمانه
بكاه طلاب مدينة زويل وصلّوا على جثمانه بمقر المدينة الجديدة.
6- انهيار شقيقاته في البكاء بعد الانتهاء من دفنه
رصدت الكاميرات انهيار شقيقاته في حالة من البكاء والصراخ بعد دفن الفقيد.
7- مدير الأمن يتفقد الاستعدادات الأمنية
تفقد اللواء هشام العراقي، مدير أمن الجيزة، الاستعدادات الأمنية بمحيط مقبرة الدكتور أحمد زويل، في مدينة 6 أكتوبر، قبل وصول الجثمان.
8- المسلماني يبكي
بكاه الإعلامي أحمد المسلماني، عقب دفن الجثمان، وراح في نوبة بكاء.
9- وضع جثمان زويل على عربة مدفع تجرها الخيول وتقدمها جنود يحملون أكاليل الزهور والأوسمة التي نالها زويل على مدى حياته.
10- نعاه الجراح العالمي د. مجدى يعقوب، قائلا:"فقدنا عالمًا كبيرًا جدًا، عالمًا كان له تأثير على العالم والإنسانية"، يوم حزين للإنسانية، ولكن فى الوقت ذاته لابد أن نحتفى بما قدمه زويل.. فالعلماء لا يرحلون ولكن يظلون أحياء بالعلوم التى يورثونها للأجيال القادمة".