كان الناس لما اغلب فى بناء كنيسة تبنيها دون تصاريح ليه ....لان اخذ قرار او موافقة ببناء كنيسة للصلاة من دروب المستحيلات فالناس نختار مكان وتبنى فيه ام ايه الامن ياخد خبر فيوقف الاعمال وان بنيت يغلقها واذا مقفلهاش اذا عرف المتشددين يخرجوا الغوغاء ...يضربوا الناس ويمشوا فالامن برضه يقفلها وبعد بوس الايادى وجلسات العرف وتدخل العقلاء وتدخل ولاد الحلال ممكن يصلوا فيها وتوته توته خلصت الحدوته .........

 

.السيناريو الجديد هتتقدم بطلب انشاء كنيسة هيشوفووا الارض مسجلة من عدمه..لو مش مسجله لن يقبل الطلب وطبعا مفيش ارض مسجله فى مصر الا النادر فهيقف الطلب ولو الارض. مسجله وقدمت الطلب ادامك اربع شهور الرد واذا لم يرد المحافظ يعتبر الطلب مقبول وطبعا ده مستحيل هيجى فى اى وقت قبل الاربع شهور هيبعتلك جواب مسجل يقولك الاوراق غير مستوفية فيقطع الاربعة شهور ويامن نفسه ...نكمل اعدنا على الحال ده كتير ...محدش يعرف ... ومحدش يقدر يبتدى مبانى الا لما معاليه سامى النتيجة المبانى متوقفه طبقا للقانون ومن يخالف اكرر له المحاضر ويتم تقديمه للمحاكمة وده بيفكرنى بالمادة ٩٨مادة ازدراء الاديان اللى كنا نظن انها ستحمى المسيحية والمسيحين من الاهانة فاذا بها تكون مادة حبس اغلب ضحاياها مسيحين .....قانون بناء الكنائس نسخة جديدة من المادة ٩٨ و ان تريد قانون يحميك هو سيعطيك قانون يقيدك ويدينك ويوقف كل الاعمال الحل فى رايى رفض القانون برمته كاملا ....والجلوس فى هدؤ فى دراسة عوائق بناء الكنائس والتخلص من نظرية اللى يجى منه مفيش احسن منه ...ودعونا نطرح الاسئلة لنصنع كودا فكريا لكل العقدة من داخل سن المنشار ١.

 

 

ل ماذا نبنى الكنائس ؟ ...للصلاة والعبادة ٢.هل الصلاة والعبادة فى مصر مقيد؟ دستوريا وقانونا .لا ٣.ماهى معوقات بناء الكنائس ؟ لا نعرف بشكل مباشر حتى الان اسباب مباشرة لكن لدينا مجموعه من الشواهد معلنه ومنها المشاكل المتجدده كل فترة عند بناء كنيسة ولكن الامن والدولة لا تفصح بشكل معلن ومباشر عن اسباب يمكن مناقشتها ولكن هناك عنصران احدهما دينى هى الشروط العمرية ..ومنها قانونى وهو الخط الهماهونى وشروط العزبى لبناء الكنائس...اما البعد السياسى فهو غير معلن ولكن نستنتجه من صمت الدولةامام كثير من مشاكل بناء الكنائس ..اما البعد الاجتماعى فحدث ولا حرج فقد اصبح فى وجدان غالبية الناس ان بناء كنيسة يمثل ازمة كبيرة ٤.ما هو الحل؟ صدور قواعد عامه منظمة لبناء اى دور عبادة وليس الكنائس فقط لان الاقباط غير وافدين او سكان مخيمات بل مواطنون مصريون لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات